استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

   
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > الموسوعة الضخمة مواضيع اسلامية هامة جداااااااااااااااااااااااا
روابط مفيدة المجموعات مشاركات اليوم البحث
 

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: سورة الكهف مكتوبة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: Professional Royal Facial Care with TH #46559 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: Professional Royal Facial Care with TH #46560 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: Professional Royal Facial Care with TH #46562 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: سورة الكهف كاملة تجويد بصوت الشيخ محمد صديق المنشاوي تلاوة تريح النفس وتهدئ الأعصاب جودة عالية hd (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: تلاوة مرئية رهيبة خيالية بأداء غير مسبوق .. عبد الباسط عبد الصمد .. ابداع فاق الوصف? !! جودة عالية hd (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: شاهد ماذا فعل الشيخ عبد الباسط بالناس? تلاوة جننت الجمهور وهزت المكان بالكامل? !! جودة عالية hd (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: محافل رهيبة جداً من أروع ما جود الشيخ محمد محمود الطبلاوي ? خشووع وتألق لا يوصف ? !! جودة عالية hd (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مقطع نادر من عبق الماضى ? جنن المستمعين وهز ارجاء المكان للشيخ عبد الباسط عبد الصمد !! جودة عالية hd (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: فيديو نادر ابكى كل الحاضرين ? أجمل تلاوة مرئية بأداء رائع متميز للشيخ محمد الطبلاوي !! جودة عالية h (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

 
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
  #1  
قديم 07-07-2014, 08:40 PM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي أَكثر الناسِ



دائمًا تأتي الكثرة في القرآن الكريم مذمومة! فالكثرة -بوصف رب العالمين- جاحدة جاهلة غير مؤمنة؛ قال تعالى: {وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَشْكُرُونَ} [غافر: 61]، وقال: {وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ} [يوسف: 40]، وقال: {وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ} [غافر: 59]، ودائمًا هم يُريدون الابتعاد عن طريق الله، والتحرُّر من قيود الشريعة والدين؛ قال تعالى: {وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللّهِ} [الأنعام: 116]. وهذا ليس فقط للحديث عن المؤمنين والكافرين في الأرض، ولكن للحديث كذلك عن المسلمين أنفسهم؛ فالمؤمنون الحريصون في كل خطواتهم على إرضاء رب العالمين، والمستعدُّون للبذل والتضحية من أجل الإسلام هم في الواقع قليلون، ولقد قال الله عز وجل في كتابه: {وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ} [سبأ: 13]، وقال: {إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ} [ص: 24].


ولهذا كله فإن المعتاد في الأرض أن الأغلبية لا تريد الالتزام بقواعد الدين وأحكامه؛ ومن ثم فإن المتوقَّع أن الأكثرية لن تختار الدعوات الدينية التي تنادي بتطبيق الشريعة والالتزام بحدود الإسلام، ولو حدث واختارتهم مرَّة فإن هذا سيكون "لظنهم" أن "الدنيا" ستكون معهم، فإذا تبيَّن للأكثرية أن "الدنيا" ليست معهم إنما مع غيرهم تركوهم بسرعة إلى مَنْ يمتلك الدنيا بشكل أكبر، وهذا هو الذي يحدث في العالم أجمع؛ حيث تحرص الأغلبية على اختيار من يُوفِّر لها رفاهية أكبر بصرف النظر عن أخلاقياته أو دينه، وعليه فإنه يتحتَّم على حملة أمانة الدين أن يبحثوا عن آليات أخرى لتحقيق ما يصبون إليه من أحلام، وأن يكفُّوا عن الحديث عن "شرعية الأغلبية"؛ لأن الأغلبية لن تكون معهم في الواقع إلا بشكل عابر ومؤقت، ولن يدعموا الإسلام إلا إذا التقت مصالحهم معه، ولْيعرف الجميع أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يُشَيِّد دولته في المدينة معتمدًا على أغلبية الشعب، إنما اعتمد على المهاجرين والأنصار فقط، وكانوا معًا أقل من عشرة بالمائة من شعب المدينة! إننا نحتاج لقراءة جديدة للقرآن الكريم والسيرة النبوية، كما نحتاج بشكل حاسم إلى قراءة الواقع الذي نعيش فيه!

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

رد مع اقتباس
 

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »
   
 
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir