استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

   
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > الموسوعة الضخمة مواضيع اسلامية هامة جداااااااااااااااااااااااا
روابط مفيدة المجموعات مشاركات اليوم البحث
 

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: ناشئ في رحاب القران القارئ الحسين يسلم ح753 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: أسريّات: الاهداء الأسري ح3 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: أسريّات: الانصات الأسري ح1 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: أسريّات: الانفاق الأسري ح2 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: يا معشر الشباب: اريده سند لي ح15 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: عبرات الرسول ?: تأثر النبي ? بسبب عمه العباس ح15 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: الأسرة والانضباط الخميس 19-3-1447 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ضيف حلقة الأسرة والانضباط الخميس 19-3-1447 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: تغطية: جمعية غراس لتنمية الطفل (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: تغطية: مركز تنظيم المعدات الثقيلة التابع للهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
  #1  
قديم 01-30-2015, 12:24 PM
منتدى اهل الحديث منتدى اهل الحديث غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 5,969
افتراضي قصيدة في شأن بلدنا الصومال المنكوب

قال قائل هذه القصيدة "بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله: فهذه قصيدة في شأن بلدنا الصومال المنكوب منذ ما يقارب الربع قرن قلت فيها:

أحمام مكة إنني لك سائل أسمعت أصداء المدافع و القنا
أم هل أخافك طبل حرب ليلة كلا و سيق لك المطالب والمنى
نلت السلام فأنت تصدح في الضحى بل في العشية فوق أعمدة البنا
أنعم جوارا يا حمام ولا دنا شر من الحرمين ما لمع السنا
صومال ما هنأ الحمام بها و لا سلم الشظية و القنابل و القنا
فالحرب تهلك كل رطب يابس مذ ربع قرن ضاع فيها شملنا
يا حاملي تاج القبائل مالكم لا ترعوون عن العداوة أزمنا
أو تأخذون يد السفيه لدى الوغى طورا و طورا تبعثون على القنا
ماإن خفاع قبول حرب برهة إلا شعلتم نار أخرى بيننا
طابون نار الحقد باق فيكم ما غير دين الله يجمع شملنا
إن القبائل شيبها و شبابها تقفوكم مهما دعوتم للفنا
و بها هدمتم مجدكم و تلادكم و طريفكم هلا سعيتم للبنا
من يسق كأس الموت عمدا مؤمنا يصلى جهنم خالدا فيما جنى
و عليه قد غضب الإله و لعنّا و له أعد عذاب هول موهنا
هذا و عيد الله هل من تائب قبل الممات و خائف أن يغبنا
قوموا إلى العلياء شدو عزمكم و دعوا الوغى و الضيم نطلب مجدنا
إن التوحد قوة أولم تروا إنتاج هذا النحل حين تعاونا
أهل المناصب و القيادة هل لكم أذن تعي نلقي إليها شكونا
حتى ما تصطرعون يا أهل النهى و إلى ما هذي الحرب تأكل شعبنا
كم من يتيم أو عجي قد جفا طعم الكرى جوعا و وخوفا محزنا
كم من أرامل أو ثكالى تشتكي من ذا الصراع و لا ترى سلما دنا
أو كل ما أمل بدا تئدونه بأكفكم كم تمنعون من الهنا
و لقد حشدتم في البلاد قوى العدا ترجون نفعا منهم و نأى المنى
من كان مع أسد سرى في ليله أنّى له من شره أن يأمنا
أنّى لكم أن تبتغوا عزّا على أيديهم و هم السعاة لهدمنا
إن اللبيب إلى العواقب ناظر حذر من الأعدا و ما جلب العنا
واحسرتاه على الذين هووا إلى قعر اللظى و تجردوا عن ديننا
أواه و أسفي تنصّر بعضنا بعد التغرب عن معالم قطرنا
أواه و أسفي إلى ما نجوع في بلد ثري أو نفارق أرضنا
الأرض بكر و هي حبلى بالثرى و الفقر فينا رحله قد وطّنا
أواه وا أسفي إلى ما نذل في دول الجوار و غيرها ما أحسنا
و كأننا سقط المتاع لديهم و الدون منهم يستذل شريفنا
مقديشو يا أم المدائن عندنا شوقي إليكي من الفؤاد تمكنا
مقديشو يا مهد الرفاهة و الرخا لولا الحروب لكنت أنتي الموطنا
يا ليتي شعري هل تعود لسلمها يوما كيوم العيد يجمع شملنا
و بصيص آمال بدا من أفقها لا زال يربو مسعدا و مطمئنا
فدع القنوط و ثق بربك يا فتى مقديشو يوما ما نراها مأمنا
ما حك جلدك مثل ظفرك إنما يسعى الهمام لأمره فدع الونا
و من اشتهى شهد الخلية قدرا ما دونها من وخز نحل طننا
عش عاشقا نيل المعالي صاعدا نحو السما مادمت حيا في الدنى

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

رد مع اقتباس
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »
   
 
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir