استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

   
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 5 > كل شيئ للبيع
روابط مفيدة المجموعات مشاركات اليوم البحث
 

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: سورة الكهف مكتوبة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: Professional Royal Facial Care with TH #46559 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: Professional Royal Facial Care with TH #46560 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: Professional Royal Facial Care with TH #46562 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: سورة الكهف كاملة تجويد بصوت الشيخ محمد صديق المنشاوي تلاوة تريح النفس وتهدئ الأعصاب جودة عالية hd (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: تلاوة مرئية رهيبة خيالية بأداء غير مسبوق .. عبد الباسط عبد الصمد .. ابداع فاق الوصف? !! جودة عالية hd (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: شاهد ماذا فعل الشيخ عبد الباسط بالناس? تلاوة جننت الجمهور وهزت المكان بالكامل? !! جودة عالية hd (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: محافل رهيبة جداً من أروع ما جود الشيخ محمد محمود الطبلاوي ? خشووع وتألق لا يوصف ? !! جودة عالية hd (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مقطع نادر من عبق الماضى ? جنن المستمعين وهز ارجاء المكان للشيخ عبد الباسط عبد الصمد !! جودة عالية hd (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: فيديو نادر ابكى كل الحاضرين ? أجمل تلاوة مرئية بأداء رائع متميز للشيخ محمد الطبلاوي !! جودة عالية h (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
  #1  
قديم 11-11-2014, 03:22 AM
منتدى اهل الحديث منتدى اهل الحديث غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 5,969
افتراضي بيان مكتب: السِّنَّاريّ – للبحث – والتحقيق- والدراسة.

بسم الله الرحمن الرحيم

بيان مكتب: السِّنَّاريّ – للبحث – والتحقيق- والدراسة.
الحمد لله كما يحب أن يُحْمَد، والصلاة والسلام على النبي محمد. وبعد:
فقد اسْتَمْطَرْنا رحماتِ الرحمن فأمطَرَنا، واستهدَيْناه السبيلَ فدلَّنا وما أضلَّنا، حتى اطمئنَّ القلبُ إلى إذاعة خبَر إشهار: «مكتب السِّنَّاريّ – للبحث – والتحقيق- والدراسة».
ننهَضُ فيه إن شاء الله (لنا ولغيرنا) بأعباء التحرير والإخراج لكتب التراث، ومآثِر الأسلاف، ومجالات البحث الشر عي، فيما تيسَّر لنا من ذلك.
وأنا قائمٌ على هذا الأمْر بنفسي، مشارِكٌ فيه بِيَدِي وكَدِّي، لا أذَرُ العملَ إلى صِبْيَةٍ لا أعرفهم، ولا أدَعُه إلى أغمارٍ لا أَخْبُرُهم ولا أنْخُلُهم؛ مُنْتَقِيًا مِن الباحثين ما فِيهم الذكاء مع الخِبْرَة والخِيَرَة، مُنْتَخِبًا من نُجَباء الإخوان الحَذَقَةَ منهم والمَهَرَة؛ مُراجِعًا مِن الأعمال ما دبَّجُوه
، مستدْرِكًا عليهم ما قد يكون فاتَهم أو أغفلوه.
ويعلم الله أني ولَجْتُ هذا الباب طلبًا للاستغناء عن التزلُّف إلى ذا وذاك مِن أرباب دُور الطباعة والنشْر، ومنعًا من إراقة ماء الوجه بحضْرة مَن ليس لهم حَضْرَة سوى للاجتماع على تحصيل الأموال من غير حِلِّه، والتكاثر على تحصيل المنافع ولو بِطَرْقِ باب الحرام خَفِيّه وجَلِيّه.
أكلوا مِن ثمراتٍ غُرِسَتْ أصولُها بيَدِ غيرهم، وتفكَّهوا بِحَلْوَى أغصانٍ سُقِيَتْ فُروعُها بِعَرقِ الأحرار مِن دُونِهم، واستخفَّهم إلى غَمْطِ الناس حقوقَهم: ذلك الحِينُ المُتاح، واستحثَّهم (جَرَّاء جَشَعِهم) على التكسُّب بِبَخْسِ المستحقين ما لهم: هذا القدَرُ المُجْتاح، فسَارُوا في هذا السبيل المهين وآجالُهم تفْسَحُ لهم في مطامعهم، وأمانِيهم بالغَرُور وعمَلِ الزُّور تسُوق مَطاياهم إلى ساحة مَصارِعهم!
فسعَيْتُ للفِرار عن حَرِيم هؤلاء القوم جهْدِي، وطَفقْتُ أتلمَّسُ الحلال ونفْعَ المسلمين وذا غايتِي من هذه الحياة وَوَكْدِي، على أن منهم (هؤلاء الناشرين) مَن لا يزال يَعدُنِي بالحُسْنَى ويُمنِّينِي، ويَنْشُرُ عليَّ سحائبَ مَوْعِدتِه ومنه يُدْنِيني، غير أني سئِمْتُ مِن معانقة الآمال ومُضاجَعة الأماني، وبَرِمْتُ بِمُعاناة مَن عنَّاني وأعْياني، وكَرِهْتُ لِعَيْنِي رؤيةَ مَن يراني وكأنه ما يراني!
وتَنكَّبْتُ أنْ أُشارِك الجَمَالَ ابنَ نُبَاتَةَ عَجْزَه مِنْ قبْلُ: فأضَع يدِي في يدِ الزمان، وأطلبُ منه الأمَان، وأتوب إليه مِن التحذْلُق عليه وأدَّعِي أن ذلك سبب الحِرمان! مع الإقرار بكون الأمور مُقدَّرة، والدنيا مُكَدَّرة، والأشياء لها غايات، وللحاجات أوقات ..
بل أعرضْتُ عن هذا وقلتُ: أستعين بالله ولا أعْجَز، وأخُوض مَيْدَان الكفاح وأتَحَفَّز، وأطِير بَجَناحِي إلى مواطن ارتياحي، ولا أسعَى بقدَمِي إلى مُرَاقِ دمِي!
والحمد لله رب العالمين. والعاقبة للمتقين.
وهذا البريد للمراسلة والمحادثة:
[email protected]
ومن رغب الهاتف فليطلبه مني على الخاص أو الإيميل.


ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

رد مع اقتباس
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »
   
 
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir