استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

   
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > تفريغ المحاضرات و الدروس و الخطب ---------- مكتوبة
روابط مفيدة المجموعات مشاركات اليوم البحث
 

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: ناشئ في رحاب القران القارئ محمد عبدالخالق ح727 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: برنامج شرح عمدة الاحكام مع الشيخ د. فهد الماجد ح101 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ضيف حلقة كيف أختار طبيبي الأربعاء 18-3-1447 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: تغطية: جمعية الرائدة النسائية الاجتماعية بخميس مشيط (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: عبرات الرسول ?: تأثر النبي ? لما رأى أبناء الشهداء ح14 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: يا معشر الشباب: من المطار الى بيت والدها ح14 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: حياة صحية: فوائد التمور ح3 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: كيف أختار طبيبي الأربعاء 18-3-1447 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: برنامج مجالس السيرة إسلام أبي ذر الغفاري ح101 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: برنامج حلقة النور سورة النبأ من الآية 31 إلى آخر السورة الشيخ سلطان العويني ح58 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
  #1  
قديم 10-31-2014, 02:07 PM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي الهجرة: دروس وعبر

الهجرة: دروس وعبر



الشيخ عبدالله الجار الله







إنَّ الحمد لله نحمده، ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيِّئات أعمالنا، مَن يهده الله فلا مُضِل له، ومَن يُضلل فلا هادي له، وأشهد أنْ لا إله إلا الله وحدَه لا شريك له، وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وصَحْبه وسلَّم تسليمًا كثيرًا.

أمَّا بعدُ:
فاتقوا الله عباد الله؛ فإنَّ التقوى رأْسُ العمل الصالح، وهي المتجر الرابح، فتزوَّدوا بها ما استطعتُم، واستغفروا لذنوبكم ما أسررْتُم منها وما أعلنتم.

إخوة الإيمان، نقفُ وإيَّاكم اليوم مع حَدَثٍ مُهمٍّ، أشرْنا إليه إشارة سريعة في الخطبة الماضية، وهو موضوعنا اليوم، إنَّه حَدَثُ الهجرة؛ هجرة الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - من مكة إلى المدينة، تلك الهجرة التي خَلقتِ المسلمين خَلقًا جديدًا، فحوَّلتْ ضَعفَهم إلى قوَّة، وقِلَّتهم إلى كَثْرة، وذِلَّتهم إلى عِزَّة.

عباد الله، لقد عاشَ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - في مكة ثلاثة عشر عامًا يدْعو قَوْمه إلى كلمة "لا إله إلا الله"، فما آمَنَ به إلا قليلٌ من الناس، ولكنَّهم قِلَّة صادقة خالَطَ الإيمان بشاشةَ قلوبهم، هذا الإيمان هو الذي دَفَع الصحابة إلى العبادة والرِّيادة، وجَعَلهم يجاهدون ويستشهدون، إلى أنْ دانتْ لهم الدنيا كلُّها، لَم يكنْ هذا إلا بسبب الإيمان الذي غَرَسه رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - في قلوبهم، هذا الإيمان الذي جعَلَ من عُبَّاد الأوثان عُبَّادًا للرحمن، وجَعَل من أهل الجاهليَّة قومًا يبيتون لربِّهم سُجَّدًا وقيامًا، وجَعَل منهم رجالاً سطَّروا أرْوَعَ صفحات التاريخ في كثيرٍ من الميادين.

عباد الله، إنَّ إيذاء المشركين لرسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وأصحابه كان سببًا من أسباب هجرة النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - من مكة إلى المدينة، ولقد أُوذِي النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - كثيرًا، فصَبَر وصابَر، وتحمَّل مِن أذَى قَوْمِه ما لا يَقْدِر على تحمُّله الرجال أولو القوَّة، وظلَّ المشركون على عنادهم وكَيْدهم، فاجتمعوا في دار الندوة وعَقَدوا مؤتمر الدسيسة والغَدر، فمِن قائل بنَفْيه، ومن قائل بحَبْسه، إلى أن استقرَّ رأْيُهم على أن يختاروا من كلِّ قبيلة شابًّا جلدًا قويًّا، يُحيطون بداره، وعندما يخرج عليهم يضربونه ضربة رجلٍ واحد، فيتفرَّق دَمُه في القبائل، ولكنْ فضَحَ الله سرَّهم، وخَيَّب أمرَهم، فقال مُخاطِبًا رسولَه - صلَّى الله عليه وسلَّم - : ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ ﴾ [الأنفال: 30].

ثم ينزل جبريل - عليه السلام - على رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يُخْبره أنَّ الله قد أَذِن له بالهجرة من مكة إلى المدينة.

عباد الله، لقد كانتْ هجرة النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - دَحْرًا للفساد في العقائد، والضلال في الأفكار، كما كانتْ فتحًا جديدًا في تاريخ الإنسانيَّة، ونصْرًا مُؤَزَّرًا.

ولقد علَّمتْنا العِظَات والعِبَر أنَّ الحقَّ لا بدَّ له من وطنٍ ودارٍ وأنصارٍ، وأنَّ الباطِلَ لا يُسلم القيادةَ للحقِّ في يُسْرٍ وسهولة، بل يقف عنيدًا شديدًا في وجْه الحق، يأخذ عليه الطريق، ويَسدُّ في وجهه المنافذ، ويتربَّص به الدوائر، وحينئذٍ يَحتاج الحقُّ إلى أن يلجَأَ بدعوته إلى تُرْبة خِصْبة، ودار آمنة، وأنصارٍ مؤمنين.

عباد الله، نتعلَّم من الهجرة أنَّ الشباب إذا نشؤوا منذ الصغر على مواجهة الخطر، كانوا أجِلاَّء أقوياء، وهذا هو علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - ينشأ في مدرسة النبوة فتًى من فتيان الإسلام لا يخاف إلا الله، ولا يَهاب أحدًا سواه، يقول له النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - ليلة الهجرة: ((نَمْ على فراشي؛ فإنه لنْ يخلصَ إليك شيءٌ تَكْرهه منهم))، فقَبِل عليٌّ التضحية فداءً لرسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - بلا خوف ولا تَردُّد.

وتُعَلِّمنا الهجرة أنَّ أعمالنا يجبُ أن تكونَ لله وفي سبيل الله، لا لغرضٍ أو تحقيق مَطْمع؛ يقول الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنما الأعمال بالنيَّات، وإنما لكلِّ امرئ ما نَوَى، فمن كانتْ هِجْرته إلى الله ورسوله، فهِجْرتُه إلى الله ورسوله، ومَن كانتْ هجرتُه لدنيا يُصيبها أو امرأة يَنكحها، فهجرتُه إلى ما هاجَر إليه))؛ رواه البخاري ومسلم من حديث عمر - رضي الله عنه.

إخوة الإيمان، وقد عَلَّمتْنا الهجرة رعايةَ الله لعباده المخلصين؛ فهذا رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يختبِئ مع صاحبه في الغار الليالي ذوات العدد، فلا تَحرسه أمام الغار إلا رعايةُ الله الذي ينصر عباده المخلصين؛ يقول - تعالى -: ﴿ إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ﴾ [التوبة: 40].

علَّمتْنا الهجرة أنَّ المرأة المسلمة تستطيع أن تقومَ بواجبها في المناسبات الملائمة، والظروف الموائمة، لا كما يريدها أعداءُ الله اليوم سلعةً رائجةً، فهذه أسماء بنت الصدِّيق - رضي الله عنها - كانتْ تحمل الزادَ من مكةَ إلى الغار، غيرَ خائفة من العيون والأرصاد، وشَقَّتْ نطاقَها نصفين؛ ربطتْ بأحدهما الجراب، وبالنصف الآخر فم قِربة الماء؛ فسُمِّيَتْ: "ذات النطاقين".

عَلَّمتْنا الهجرة حبَّ الوطن، فها هو رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يخرج من مكة في سبيل الله متأثِّرًا لمفارقة وطنه، فيلتفتُ إليها ويُخاطبها خطابَ المحبِّ لها، ويقول: ((والله، إنَّك لأحبُّ أرض الله إليَّ، وإنَّك لأحبُّ أرض الله إلى الله، ولولا أنَّ أهلَك أخرجوني منك ما خرجتُ))؛ رواه أحمد.

أيها المسلمون، ومن غار ثور كان المنطلَق السعيد لهذا الدِّين الجديد، وبعد سفرٍ مُضْنٍ وجُهْد شاقٍّ، وتَحمُّل قَيْظٍ لا يَرحم، تلوح للنبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - طَيبة المبارَكة، ويَستقبل أهلُها النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - استقبالاً عظيمًا؛ يقول الله - تعالى - فيهم: ﴿ وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [الحشر: 9].

وابتدأَ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - صفحة جديدة في نشْر الدعوة؛ طابعُها التشريع والتخطيط البديع، وأملُها أن يدفَعَ عنها كَيْد الكائدين وبَطْش الحاقدين، ومن هنا كانت الهجرة بداية للكفاح الشاق.

والهجرة - يا عباد الله - من مكة إلى المدينة، لَم تكنْ فرارًا؛ بل انتصارًا، إنها نقْلٌ لساحة الجهاد من مكة إلى المدينة؛ حتى لا تتجمَّدَ مسيرةُ الحقِّ، ويَستشريَ طُغيان الباطل، ولقد ضَرَب لنا رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وأصحابه المثَلَ والأُسوة الْحَسَنة في التضحية بالنفس والنفيس من أجْل نُصْرة دين الله وإيصاله إلينا، ولتكون كلمة الله هي العُليا وكلمة الذين كفروا السُّفْلى.

أسأل الله أن ينصرَ الإسلام، وأن يُعزَّ المسلمين، أقول ما تسمعون وأستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين من كلِّ ذنبٍ، فاستغفروه؛ إنه هو الغفور الرحيم.

الخطبة الثانية

الحمد لله وحْدَه، والصلاة والسلام على مَن لا نبي بعده، وعلى آله وصَحْبه، والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدِّين، وأشهد أنْ لا إله إلا الله وحْدَه لا شريك له؛ الإله الحق المبين، وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله؛ إمام المتقين، وخاتم المرسلين.

أمَّا بعدُ:
فأوصيكم - عباد الله - ونفسي بتقوى الله - عز وجل - وطاعته، وأُحَذِّركم من معصيته ومخالفة أمره.

عباد الله، إنَّ أسْمَى أنواع الهجرة هي الهجرة من الشرِّ إلى الخير، ومِن الرذيلة إلى الفضيلة، ومن الظلام إلى النور، ولعلَّ من هذه الهجرة ما أُمِرَ به الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - في قول ربِّه: ﴿ وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ * وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ * وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ ﴾ [المدثر : 3 - 5].

فلنهاجِرْ إلى الله بقلوبنا؛ إلى الخير، والحبِّ، والنقاء، والرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((المهاجر: مَن هَجَر ما نَهَى الله عنه))؛ رواه البخاري من حديث عبدالله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنهما - ويقول: ((لا هِجرةَ بعد الفتْح، ولكن جهاد ونيَّة، وإذا استنفرتُم فانفروا))؛ رواه البخاري، ومسلم.

ثم اعلموا أنَّ الله أمَرَكم بالصلاة والسلام على خاتم رُسله في أعظم كُتبه؛ فصلُّوا عليه.

اللهم صلِّ وسلِّمْ على عبدك ورسولك نبيِّنا محمدٍ، وارضَ اللهم عن خُلَفائه الراشدين، وأزواجه أُمَّهات المؤمنين، وبقيَّة الصحابة أجمعين، والتابعين لهم إلى يوم الدِّين.

اللهم انصرِ الإسلام والمسلمين، وأذِلَّ الشِّرْكَ والمشركين، اللهم عليك بأعدائك أعداء الدين، اللهم أحْصِهم عددًا، واقْتلهم بددًا، ولا تُبقِ منهم أحدًا، اللهم لا تَدَعْ لنا في هذه الساعة المبارَكة ذنبًا إلا غفَرْتَه، ولا هَمًّا إلا فَرَّجْتَه، ولا مريضًا إلا عافَيْته، ولا ضالاًّ إلا هَديتَه، ولا مبتلًى إلا عافيته، اللهم احفظْ ولاة أمرنا بحِفْظك، وارزقهم البطانة الصالحة التي تُعينهم على الحقِّ يا ربَّ العالمين، اللهم اجعلْ هذا البلد آمنًا مُطْمَئِنًّا، سخاءً رخاءً، وسائر بلاد المسلمين.

اللهم اغفرْ للمسلمين والمسلمات، والمؤمنين والمؤمنات، الأحياء منهم والأموات.

اللهم ارفعْ عنَّا الغَلاء والوَبَاء، والزلازل والْمِحَن، وسوءَ الفِتَن، ما ظَهَر منها وما بَطَن، عن بلدنا هذا خاصَّة، وعن سائر بلاد المسلمين عامَّة يا ربَّ العالمين.

اللهم أنت الله، لا إله إلا أنت، أنت الغني ونحن الفقراء، أنزلْ علينا الغَيْثَ ولا تجعلْنا من القانطين، اللهم إنا نستغفرك إنَّك كنتَ غفَّارًا، فأرسل السماء علينا مِدْرارًا، اللهم اسْقِنا الغيثَ ولا تجعلْنا من القانطين، اللهم سُقيا رحمة، لا سُقيا بلاءٍ ولا عذاب، ولا هَدْم ولا غَرق.

﴿ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴾ [الأعراف: 23].

﴿ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾ [البقرة: 201]

﴿ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ ﴾ [العنكبوت: 45].







ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

[email protected]


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »
   
 
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir