شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > الموسوعة الضخمة مواضيع اسلامية هامة جداااااااااااااااااااااااا
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: ناشئ في رحاب القران القارئ تركي فهد ح781 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ضيف حلقة التربية على المسؤولية الأحد 4-5-1447 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: تغطية: تواصل جمعية خيركم تقديم برامجها ومشاريعها للمجتمع (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: احتياجات المراهق النفسية: هوية المراهق الوطنية ح8 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: سؤال وجواب في أم الكتاب: لماذا سميت سورة الفاتحة بالقرآن العظيم ح8 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: زاوية أخرى: حينما نتحمل المسؤولية بدلا عن غيرنا ح11 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: دروس من الحرمين مع فضيلة الشيخ عبدالله الشنقيطي ح87 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: برنامج مجالس الإقراء سورة آل عمران 110 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: برنامج رحماء بينهم مع د. عوض مرضاح ح18 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ضيف حلقة صدقة السر الأثنين 5 -5- 1447 (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 08-09-2014, 02:50 PM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي خطاب القرآن من ( اقرأ ) إلى سورة الأنفال

خطاب القرآن من ( اقرأ ) إلى سورة الأنفال











د. أمين الدميري








مقدمة:



بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:



فإن الله تعالى أرسل في كل أمة رسولاً يدعو قومه إلى إخلاص العبادة وتحقيق العبودية له وحده؛ فهو الأحق أن يُعبَد؛ ولكي يتحقق التوحيد لله عز وجل كان لا بد من إعلان البراءة من الطواغيت والمعبودات المصنوعة، غير أن الطواغيت وعُبَّاد تلك المعبودات ومعهم أصحاب المصالح الدنيوية وقفوا للرسل وأتباعهم بالمرصاد وناصبوهم العداء، ووجهوا إليهم كل أنواع الاضطهاد والإهانة والتكذيب؛ فمرةً يستهزِئون بهم ويسخرون منهم، ويتهمونهم بالسحر والجنون، أو بالضلالة أو بالسفاهة، ومرة أخرى يخرجونهم من ديارهم، وأحيانًا يكون القتل مصير هؤلاء الرسل الطيبين وأتباعهم!







لكن سنة الله التي لا تتغير هي نصر المؤمنين وإعزازهم، وهزيمة الكافرين وإذلالهم؛ وذلك في الحياة الدنيا والحياة الآخرة؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ ﴾ [غافر: 51]. بَيْدَ أن النصر والإعزاز لا يأتيان جُزافًا ولا من فراغ؛ لأن سنة الله تعالى هي الابتلاء والتمحيص لبيان الصادق من الكاذب، ولِيَمِيز اللهُ الخبيث من الطيب؛ وفي حال الإيمان الحق، والاستقامة على الطريق الصحيح يكون الابتلاء خطوة على طريق التمكين والنصر، وإلا فهو عقوبة على الأخطاء والذنوب والتقصير؛ لمراجعة النفس وتقييم الأمور وإعادة الحسابات وتصحيح المسار.







إن للنصر قوانينَ لا تُجامِل، وسننًا تعمل في صرامة؛ لذا كان الالتزام التام والاستجابة القوية الفورية، والعمل الصالح والإيمان الكامل والصبر على المشاق، هو أهمَّ معالم الطريق، وأولُ هذا الطريق هو ترسيخ الإيمان بالله واليقين في وعده وما عنده، ثم الصبر وتحمُّل الأذى، وضبط النفس وترك الانتقام لها، حتى الوصول إلى الغاية المنشودة والهدف الأساس.







كان الخطاب في مكة: بلِّغ، اصبر، ولا تستعجل، انتظر، ارتقِب، إن مع العسر يسرًا، مع ذكر حال المؤمنين السابقين، ومآل مَنْ عاداهم، تلك كانت مفردات الخطاب في مكة، ثم كانت الهجرة حسَب سنة الله تعالى في المرسلين والمؤمنين، وهي الإخراج والطرد من الديار والأرض؛ قال تعالى: ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّكُمْ مِنْ أَرْضِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ * وَلَنُسْكِنَنَّكُمُ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِهِمْ ذَلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ ﴾ [إبراهيم: 13، 14]. فالله عز وجل يربي عباده بالمصائب والآلام حتى يُخَلِّصهم ويُنَقِّيَهم من شوائب الدنيا وأهواء النفس، ثم إذا تحققت فيهم العبودية الخالصة أهداهم النصر؛ منَّةً منه وفضلاً!







لقد كان نصر الله تعالى للمسلمين في بدر نصرًا أراده الله عز وجل، ولعل من حكمته حسب سنته، معاقبةَ الظالمين الذين تمادَوْا في ظلمهم وفَتَنُوا المؤمنين، واعتدوا عليهم وآذَوْهم، ووَقْفَ هذا الظلمِ الذي بلغ مداه، والانتصارَ للمستضعفين ﴿ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ ﴾ [الحج: 40].







لقد بدأ الصدام مع الكفر ساعةَ أن قال لهم صلى الله عليه وسلم: ((قولوا لا إله إلا الله))، فقالوا له: تبًّا لك سائر اليوم، وبعد خمسة عشر عامًا نزل جيش الملائكة بقيادة جبريل عليه السلام، وقد صدرت إليهم الأوامر الإلهية بضرب المشركين المجرمين فوق الأعناق، وضرْبِ كلِّ بنان، وذلك في اللقاء المقدَّر؛ يوم الفرقان يوم التقى الجمعان (في بدر).







وبعد ثلاثة أعوام من بدر (في العام الخامس من الهجرة) قال صلى الله عليه وسلم وهو حزين على قومه: ((يا ويح قريش، قد أكلَتْهم الحرب، ماذا عليهم لو خَلَّوْا بيني وبين سائر العرب؟! فإنْ هم أصابوني كان ذلك الذي أرادوا، وإن أظهرني الله عليهم دخلوا في الإسلام وافرين، وإن لم يفعلوا قاتلوا وبهم قوة، فما تظن قريش؟ فوالله لا أزال أجاهد على هذا الذى بعثني الله به حتى يُظهِرَه الله أو تنفرد هذه السالفة))[1]، وكان ذلك في غزوة الحديبية لما خرج معتمرًا لا يريد حربًا ومعه الهدي، غير أن قريشًا منعته، وكما خرج في هذا العام لا يريد حربًا، فقد كان مخرجه لبدر - أيضًا - لا يريد حربًا؛ ليعلم الناس أن البحث عن السلام هو الخيار المفضَّل، وأن خيار الحرب ضرورة واستثناء، وأنه حينما تكون حربٌ فإنها خيار العدو، وأنه بحماقته وعناده هو الذي ألجأ المسلمين واضطرهم إلى القتال، كما أنهم لم يُسْمَح لهم بالقتال أو ردِّ العدوان إلا بعد خمسة عشر عامًا من الصبر وتحمُّل الأذى والطرد والمطاردة لما تعقَّبَهم المشركون واعتَدَوْا عليهم في دار هجرتهم وموطنهم الجديد.







إن قريشًا لم يفهموا ولم يصدقوا الرسائل التي أُرْسِلَت إليهم؛ لم يفهموا ولم يُصَدِّقوا حينما قال لهم: ﴿ سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ ﴾ [القمر: 45]، وحينما قال لهم صلى الله عليه وسلم: ((أتسمعون يا معشر قريش، أما والذي نفسي بيده لقد جئتكم بالذَّبْح)) يُعَرِّض بهلاكهم إن هم استمروا على عدائهم وعنادهم وإيذائهم للمسلمين، فأخذت القومَ كلمَتُه، حتى ما منهم رجلٌ إلا وكأنما على رأسه طائر واقع[2]، وكان ذلك بعدما اجتمع أشراف قريش يومًا في الحِجْر، فذكروا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: سفَّه أحلامنا، وشتم آباءنا، وعاب ديننا، وفرَّق جماعتنا، وسبَّ آلهتنا، فبينما هم كذلك إذ طلع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما مر بهم غمزوه (طعنوا فيه) ببعض القول، ثم مضى، فلما مر بهم ثانية غمزوه بمثلها، وفي الثالثة - أيضًا - غمزوه، فوقف وقال لهم هذه المقالة[3]؛ ليُعْلَم أنهم بأفعالهم القبيحة ومواقفهم العدائية هم الذين اختاروا طريق هلاكهم ومآلهم!







والسؤال: هل تكررت وهل يمكن أن تتكرر بدرٌ أخرى؟ أقول: نعم؛ لأن مثلها حدث قبلها، وهي قصة طالوت التي ذُكِرَت في سورة البقرة، والتي كان نزولها قُبَيْلَ بدر للربط على قلوب المؤمنين وإعدادهم للمعركة ولتكون تبشيرًا بالنصر، وقد يكون نزولها بعد بدر لبيان أن مثلها حدث وقد يحدث بعد ذلك، لكن لذات الشروط وبنفس المقدمات، فتأمَّل!







وبعد؛ فقد كان موضوع رسالتي (العالمية أو الدكتوراه) هو: (منهج الدعوة الإسلامية من خلال سورة الأنفال) وبعد الفراغ من إعدادها ومناقشتها والحصول على الدرجة العلمية، وجدتُ أن أمورًا لم أتناولها ولم أبَيِّنْها في الرسالة خصوصًا أن سورةَ الأنفال لا يمكن فهمها دون فهم مقدماتها وملابساتها، ولا يمكن دراستها منفصلةً عن الأحداث التي وقعت قبلها، أو بالأحرى قبل وقبيل غزوة بدر، فكان لا بد من الرجوع إلى جذورها، وما أدى إلى إتمام هذا اللقاء، وما سببه ومبرراته؟ لأنها حلقات متصلة ومراحل متدرجة، كحال الدعوة في كل زمان ومكان، تمر بمراحلَ متدرجةٍ من الاستضعاف إلى التمكين، أو من التكوين إلى التبليغ، أو غير ذلك من المراحل التي لا تنْفَكُّ عنها المراحل الدعوية.







كما كانت غزوة بدر نقطةَ تحوُّل في تاريخ الدعوة؛ فقد اشتد عودها واستوت على سوقها، وأصبح أتباعها قادرين على الدفاع عنها، وتأديب المتكالبين عليها، ولما كان المسلمون صابرين متحملين الأذى دون أدنى محاولة لدفع ضرر أو رد عدوان، كان الأمر على ما يرام من وجهة نظر أعداء الدعوة، ثم لما حاول المسلمون الدفاع عن أنفسهم ودعوتهم اتهمهم مشركو مكة بانتهاك حرمة الأشهر الحرم، وأنهم قتلة، وسافكو دماءٍ؛ وهذا هو المنطق الأعوج منذ فجر الدعوة؛ لذا كانت أهمية دراسة مرحلية الخطاب القرآني وتدرجه حتى كانت بدر، وكانت حتمية المواجهة.







والله المستعان والهادي سُبُلَ الرشاد.







ربِّ تقبَّلْ مني؛ إنك أنت السميع العليم، واغفر زلاتي وما أُضْمِرُه من خواطر السوء، وعاملْنِي بكرمك وفضلك يا أكرم الأكرمين.







من كتاب: "خطاب القرآن من اقرأ إلى سورة الأنفال (من البعثة إلى غزوة بدر)"






[1] البداية والنهاية - الحافظ ابن كثير - جزء 4 ص 165، وأخرجه البخاري برقم 2731، 4178، 4189، وأحمد في المسند 4/ 328.

[2] السيرة النبوية لابن هشام جزء 1، ص 289 المكتبة التوفيقية (أخرجه البخاري - باب ما لقي النبي صلي الله عليه وسلم).

[3] المرجع السابق بتصرف.









ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

[email protected]


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 10:54 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات