
08-20-2015, 06:10 AM
|
|
مدير عام
|
|
تاريخ التسجيل: Aug 2012
المشاركات: 480,068
|
|
سؤال لأهل الصنعة الحديثية(ابْن عَسَاكِر من طَرِيق عَامر بن سعد، عَن أَبِيه قَالَ؟؟
حكم أو درجة هذه السلسلة ؟
جاء في الدر المنثور للسيوطي :
اقتباس:
أخرج الْوَاقِدِيّ، وَابْن عَسَاكِر من طَرِيق عَامر بن سعد، عَن أَبِيه قَالَ:
كَانَت سارة -عَلَيْهَا السَّلَام- تَحت إِبْرَاهِيم -عَلَيْهِ السَّلَام- فَمَكثت مَعَه دهرًا لَا ترزق مِنْهُ ولدًا، فَلَمَّا رَأَتْ ذَلِك وهبت لَهُ هَاجر -أمة قبطية-، فَولدت لَهُ إِسْمَاعِيل -عَلَيْهِ السَّلَام- فغارت من ذَلِك سارة ـ رَضِي الله عَنْهَا ـ فَوجدت فِي نَفسهَا،وعتبت على هَاجر، فَحَلَفت أَن تقطع مِنْهَا ثَلَاثَة أَشْرَاف، فَقَالَ لَهَا إِبْرَاهِيم -عَلَيْهِ السَّلَام-: هَل لَك أَن تبري يَمِينك؟ فَقَالَت: كَيفَ أصنع؟ قَالَ: اثقبي أذنيها، واخفضيها، والخفض هُوَ الْخِتَان، فَفعلت ذَلِك بهَا، فَوضعت هَاجر ـ رَضِي الله عَنْهَا ـ فِي أذنيها قرطين، فازدادت بهما حسنًا.
اقتباس:
وَأخرج الْبَيْهَقِيّ عَن عَليّ ـ رَضِي الله عَنهُ ـ قَالَ: كَانَت هَاجر لسارة، فأعطت هَاجر إِبْرَاهِيم، فَاسْتَبق إِسْمَاعِيل، وَإِسْحَاق لنَفسِهِ، فسبقه إِسْمَاعِيل، فَقعدَ فِي حجر إِبْرَاهِيم، قَالَت: سارة: وَالله لأغيرن مِنْهَا ثَلَاثَة أَشْرَاف، فخشي إِبْرَاهِيم أَن تجدعها، أَو تخرم أذنيها، فَقَالَ لَهَا: هَل لَك أَن تفعلي شَيْئا، وتبري يَمِينك، تثقبين أذنيها، وتخفضينها، فَكَانَ أول الخفاض هَذَا
كما جاء في التمهيد:
اقتباس:
وقد روى أبو إسحاق عن حارثة بن مضرب، عن علي، أن سارة لما وهبت هاجر لإبراهيم، فأصابها، غارت سارة، فحلفت ليغيرن منها ثلاثة أشياء، فخشي إبراهيم أن تقطع أذنيها، أو تجذع أنفها، فأمرها أن تخفضها، وتثقب أذنيها.
فما صحة القصة ؟
وما صحة السلسلة؟
وبارك الله فيكم.
المصدر... ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
|