
02-27-2015, 11:25 AM
|
|
عضو مميز
|
|
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 5,969
|
|
عقر دار المؤمنين معقلهم في الفتن الشام
قال النبي صلى الله عليه وسلم : لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الناس، يزيغ الله قلوب أقوام، فيقاتلونهم، ويرزقهم الله منهم، حتى يأتي أمر الله عز وجل وهم على ذلك، ألا إن عقر دار المؤمنين الشام، والخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة
عمير بن هانئ، حدثه، قال: سمعت معاوية بن أبي سفيان، على هذا المنبر يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا تزال طائفة من أمتي قائمة بأمر الله لا يضرهم من خذلهم أو خالفهم حتى يأتي أمر الله عز وجل وهم ظاهرون على الناس. فقام مالك بن يخامر السكسكي، فقال: يا أمير المؤمنين سمعت معاذ بن جبل، يقول: وهم أهل الشام فقال معاوية: ورفع صوته هذا مالك، يزعم أنه سمع معاذا، يقول: وهم أهل الشام رواه أحمد
يقول النبي صلى الله عليه وسلم : بينما أنا نائم إذ رأيت عمودا الكتاب احتمل من تحت رأسي فظننت أنه مذهوب به فتبعته ببصري فعُمِد به إلى الشام ، ألا إن الإيمان حين تقع الفتن بالشام. رواه أحمد وأبو داود
عن جبير بن نفير الحضرمي، يقول: سمعت أبا الدرداء رضي الله عنه، يقول: إنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: «يوم الملحمة الكبرى فسطاط المسلمين، بأرض يقال لها الغوطة، فيها مدينة يقال لها دمشق، خير منازل المسلمين يومئذ. رواه الحاكم في المستدرك وصححه ووافقها الذهبي ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
|