شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > الموسوعة الضخمة المتنوعة ------------ رمضان
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: نعمة الحسان مصحف مقسم صفحات ثابتة واضحة 604 صفحة كامل المصحف المصور فيديو (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ب حفص الحذيفي مصحف مقسم صفحات ثابتة واضحة 604 صفحة كامل المصحف المصور فيديو (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1436 عام 2015 سورة 024 النور (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1436 عام 2015 سورة 012 يوسف (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1436 عام 2015 سورة 014 إبراهيم (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1436 عام 2015 سورة 026 الشعراء (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1436 عام 2015 سورة 013 الرعد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1436 عام 2015 سورة 023 المؤمنون (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1436 عام 2015 سورة 011 هود (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1436 عام 2015 سورة 010 يونس (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 07-21-2014, 01:10 AM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي فضل شهر رمضان


فضل شهر رمضان








الأزمنةُ في أنفسها متماثلةٌ، وتفاضُلُها بما يظهر فيها من هدايةٍ وخير، وإلى هذا المعنى يشير الشاعرُ إذ يقول:
وما فاقتِ الأيامُ أخرى بنفسِها
ولكنَّ أيامَ الملاحِ مِلاحُ


وإذا نظرنا إلى شهرِ رمضانَ من هذا الوجه، وجدنا له مزايا تكسبه حرمةً، وتجعل إقبالَ الناس فيه على الأعمال الفاضلة عظيمًا.

فكان هذا الشهر مظهر الكتاب الذي هو منارُ الهداية، ومطلع السعادة؛ كما قال تعالى: ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ ﴾ [البقرة: 185].

وإن شهرًا ينزل فيه كتابٌ يملأ العقولَ حكمةً، والقلوب طهارةً، لَذُو طَلعةٍ مباركة، ومَقدَم كريم.

ومن مزايا هذا الشهر: أنه الشهرُ الذي فُتِحت فيه مكةُ المكرَّمة، ذلك الفتح الذي علَتْ به كلمةُ الإسلام في البلاد العربية، وعلى أساسه قامت الفتوحاتُ الإسلامية في الشرق والغرب.

فقد جمع هذا الشهر بين مَزيَّتين عظيمتين:
أُولاهما: أنه الزمنُ الذي أُنزل فيه القرآنُ إلى سماء الدنيا جملةً، أو ابتُدِئ فيه نزوله إلى الناس، ثم تواردت آياتُه على حسَب ما تقتضيه الحكمةُ.

ثانيتهما: أنه كان مظهر الفتح الذي استوثقت به عُرَى دولةِ الإسلام التي مدَّت سلطانها العادل، وساست الأممَ بشريعةٍ تلائم مصلحةَ كلِّ زمان ومكان.

واقتضت حكمة الله تعالى أن يكون للناس من بين سائر الشهور شهرٌ يقضون بياضَ نهاره في عبادة الصوم، واختار أن يكون شهر رمضان هو الشهرَ الذي تؤدَّى فيه هذه العبادات ذاتُ الحكمة السامية، والثواب الجزيل.

ولعِظَمِ ما يترتَّبُ على الصيام من إصلاحِ النفوس، وتهذيب الأخلاق، جُعِلت فريضتُه في القواعد التي يقوم عليها الإسلام، والدليل على أن القصد من الصيام: الإصلاحُ والتهذيب، لا تعذيب النفوس بنحو الجوع والعطش - قولُه صلى الله عليه وسلم: ((من لم يدَعْ قولَ الزور والعمَلَ به، فليس لله حاجةٌ في أن يدَعَ طعامَه وشرابَه)).

وليس معنى هذا الحديث: أن مَن يقول زورًا، ويعمل به، ليس له من صيام، وإنما القصد منه: التنبيهُ على أن الصيامَ لا يتقبَّلُه الله تعالى بقَبولٍ حسن إلا إذا اجتنب صاحبُه قولَ الزور والعملَ به.

ولرفعةِ منزلة الصيام، وعِظَمِ آثاره في إصلاح النفوس وتقريبها من مقام الخالقِ تعالى، أخَذ في نظرِ الشارع عنايةً خاصة، فجاء في الحديث القدسي: أن الصومَ لله، وأنه يتولَّى جزاءَه بنفسه؛ ففي (الموطأ) وغيره: ((كلُّ حسنةٍ بعشَرةِ أمثالها إلى سبعمائة ضِعفٍ، إلا الصيامَ، فهو لي، وأنا أجزي به))، أضاف اللهُ تعالى صيام العبد إلى نفسه؛ لأن سائرَ الأعمال تظهَرُ على صاحبها، وقد يدخلها شيءٌ من الرياء، والصوم لا يظهَرُ على صاحبه، فيقع لله خالصًا، وأخبر في الحديث: أن اللهَ تعالى يتولَّى جزاءه بنفسه، إيماءً إلى عِظَم ثوابه؛ فإن أكرمَ الأكرمين لا يقابلُ العملَ الصالح إلا بالجزاءِ الأوفى، وأكَّد ذلك بأن جزاء الصوم فوق الجزاءِ المضعَّف إلى سبعمائة ضِعف.

أمَر الشارعُ بالإنفاق في وجوهِ البِر، وورد في السنَّة ما يدل على أن للإنفاق في هذا الشهر فضلاً على الإنفاقِ في بقية الشهور، يظهَرُ هذا من حديثِ ابن عباس، قال: "كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم أجودَ الناسِ، وكان أجودُ ما يكونُ في رمضان"، وفضيلةُ التأسِّي به - عليه الصلاة والسلام - تدعو إلى بسطِ اليد بالمعروف في هذا الشهر أكثرَ من بسطها فيما عداه من الشهور؛ حتى يجد الفقراءُ من إحسان الأسخياء راحةَ بال، فيُقبِلوا على الصيام والقيام بنشاط.

أمَر الشارع بتلاوة القرآن تمكينًا لحجَّته، واستضاءة بنور حكمته، وجاء في السنَّة ما يرشد إلى الاستكثار من تلاوته، يظهر هذا من حديث ابن عباس في لُقيِّ جبريلَ للنبي صلى الله عليه وسلم، وفي هذا الحديثِ: "وكان يلقاه في كل ليلة من رمضان، فيُدارِسُه القرآن"، والدراسة: القراءة، وما زال أولو الألباب من الناس يجعلون لشهر رمضان نصيبًا من تلاوة القرآن أكثرَ من نصيب كل شهر.

والتهجُّد في جزء من الليل قربةً يبعَثُ عند الله مقامًا محمودًا، ونبَّهت السنَّة على أن من جزاء القيام في ليالي رمضان غفرانًا يمحو الذنوب السالفة؛ قال صلى الله عليه وسلم: ((من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا، غُفِر له ما تقدم من ذنبه))، وظاهر الحديث: أن هذا الغفرانَ المترتب على قيام رمضان، يأتي على الذنوب السالفة جميعًا فيُسقطها، ولكن أهل العلم قصَروه على صغائر الذنوب دون كبائرها، ورأوا أن فضل العمل الصالح لا يبلُغُ أن يُسقِط الكبائر من المعاصي، وصاحبها لم يتُبْ عنها، أو لم تُقَمْ عليه العقوبةُ المقرَّرةُ على من يرتكبها.

يقولون هذا، وهم يسلِّمون أن لمشيئة الله تعالى سلطانًا قد يفعل في كبائر الذنوب ما تفعله التوبةُ الخالصة أو إقامة الحدود.

وكان صلى الله عليه وسلم يتهجد في ليالي السَّنة بأسرها، وورد في الصحيح: أنه خرج في إحدى ليالي رمضان من جوف الليل، فصلى في المسجد، وصلى رجالٌ بصلاته، جرى هذا ثلاثَ ليالٍ، ولم يخرج في الليلة الرابعة، وقد ضاق المسجد على الحاضرين، حتى خرج لصلاة الصبح، فلما قضى الفجر، أقبل على الناس، ثم قال: ((أما بعد، فإنه لم يَخْفَ عليَّ مكانُكم، ولكني خشيتُ أن تفترض عليكم، فتعجِزوا عنها)).

والخوف من افتراض هذه الصلاة قد يكونُ من جهة أن الله تعالى جعلها في حقهم من الأمور المندوب إليها، ولم يأمُرْ بفعلها في جماعة على نحو الصلوات المفروضة؛ رِفقًا بهم، فإذا تظاهَروا بالقوة عليها، وساروا بها سيرةَ ما افترضه الله عليهم من الصلوات، كانوا قد شدَّدوا على أنفسهم في أمرٍ جعل اللهُ لهم فيه يُسرًا.

فمن المحتمل أن يكون ما أخذوا به أنفسهم من الشدة سببًا لأن ينزلَ الوحيُ بفرض هذه الصلاة؛ ابتلاءً لهم حتى يظهر عجزُهم عن إقامتها، ويدركوا العُسرَ الذي راعاه الشارع في عدم إيجابها، والتأكيد في الاجتماع لها، ومتى كان القصد من فرضها تنبيههم لوجه الرِّفْق بهم في عدم فرضها أولاً، لم يلزمِ استمرارُ هذا الفرض حتى يقال: كيف يأمر الشارعُ الناسَ بما يعجِزون عن المداومة عليه؟

وقد رأينا الشارع يسنُّ أحكامًا لمقاصدَ سامية، حتى إذا أحسَّ الناس بما فيها من عُسر، عاد إلى ما يقتضيه أصلُ التشريع من الرِّفق والتيسير؛ فالنبيُّ صلى الله عليه وسلم قصد بعدم خروجه لصلاة التراويح في المسجد قطعَ أمرٍ من المحتمل أن يكون وسيلةً لتكليف يثقُلُ عليهم القيامُ به، ويظهر عجزُهم عنه.


وتُوفِّي رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يكن الناس يجتمعون في صلاة القيام برمضانَ على إمامٍ واحد، وبقُوا على هذا الحال إلى عهد عمرَ بن الخطاب رضي الله عنه، فأقام أُبَيَّ بنَ كعب إمامًا لهذه الصلاة، وجمع الناسَ على الائتمامِ به.

قال عبدالرحمن القاري: (خرجتُ مع عمرَ بن الخطاب رضي الله عنه ليلة في رمضان إلى المسجد، فإذا الناس أَوْزَاعٌ مُتفرِّقون، يصلِّي الرجل لنفسه، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرَّهط، فقال عمر: إني أرى لو جمعتُ هؤلاء على قارئ واحد، لكان أمثلَ، ثم عزم فجعَلَهم على أُبيِّ بن كعبٍ، ثم خرجتُ معه ليلة أخرى، والناس يصلون بصلاة قارئهم، قال عمر: نِعم البدعةُ هذه).

فالذي فعله عمرُ بن الخطاب إنما هو جمعُ الناس على إمامٍ واحد بعد أن كانوا يصلُّونها فُرادى وجماعاتٍ في المسجد متفرقةً، فعل هذا؛ لأن الأمر الذي ترَك من أجله رسولُ الله صلى الله عليه وسلم إقامتَها في المسجد في جماعة، وهو خوفُ الافتراض - قد انقطَع بالوحيِ؛ فعمرُ بن الخطاب استند فيما فعل إلى عملِ النبي صلى الله عليه وسلم، مع تحقيق النظرِ في الوجه الذي كان النبيُّ صلى الله عليه وسلم قد تركها من أجله، وأراد بالبدعة: هيئة اجتماع الناس على إمام واحد، وسماها بدعةً تشبيهًا لها - بعد أن تُرِكت سنين - بما أُحِدث على غيرِ مثالٍ سابق.

وتفضَّل اللهُ تعالى بلَيلةٍ جعل العملَ فيها خيرًا من العمل في ألف شهر، وهي ليلةُ القَدْر.

وجمهورُ أهل العلم على أنها تكونُ في رمضان؛ أخذًا بظاهر أحاديثَ أرشدَتْ إلى التماسها في هذا الشهر، ومن ذهب من السلف إلى أنها تكون في ليلة من السَّنة غير مقيدة بشهر، حمل تلك الأحاديثَ على التماس ليلة القدر في رمضان في تلك السنة خاصة.

وهذه الأعمال الصالحات التي جعلها الشارع عمارةَ شهر رمضان - من نحو: الصيام، والقيام، وتلاوة القرآن، وبَسْطِ اليد بالمعروف - شأنُها أن تهذِّبَ النفوس، وتحبِّبَ إليها التقوى، وتعوِّدَها على السَّماحة واحتمالِ المكاره، وتُهيِّئَها للثَّبات والمواظبة على صالح الأعمال في سائر أيام السَّنة.

فمن اتقى في شهر رمضان بعضَ المحارم، ورأيته يصوم مع الصائمين، ويُصلِّي مع المصلين، حتى إذا انقضى هذا الشهر، جعَل يتباطأُ عن أداءِ الواجبات، ويُبادرُ إلى ما كان يتَّقيه من المحرَّماتِ، فذلك الذي أقام أعمالَه على غيرِ إخلاص، ولَم يُخالِطْ قلبَه بشاشةُ الاستقامة على ما أمَر الله.

تكثُرُ الطاعاتُ في رمضان، فيكثُرُ الثواب، وتقلُّ فيه المعاصي، فيقلُّ العِقابُ، وإلى هذا يشير قوله صلى الله عليه وسلم: ((إذا جاء رمضانُ، فُتِّحت أبوابُ الجنة، وغُلِّقتُ أبواب النار، وصُفِّدت الشياطينُ))، ففتحُ أبوابِ الجنة إشارةٌ بطُرق المجازِ إلى كثرة الثواب، أو إلى ما يفتحُه اللهُ للناس في هذا الشهرِ من الطاعات، كما أن تغليقَ أبواب النار، وتصفيدَ الشياطين إشارةٌ إلى قلَّةِ المخالَفات وإغواء الشياطين، أو إلى ما يترتَّبُ عليها من قلَّةِ العقوباتِ.

فُضِّل شهرُ رمضانَ بما وصفناه من المزايا، فاستحقَّ اليومُ الذي يلي آخرَ يومٍ منه أن يُتَّخذَ عيدًا؛ لأنه يوم تمتلئ فيه قلوبُ الناس ابتهاجًا بما عمِلوا في هذا الشهر من خير، وأيُّ نعمة يصيبها الإنسان في هذه الحياة تساوي نعمةَ أداء ركنٍ من أركان الإسلام، محفوفًا بضروبٍ من أجلِّ الطاعات، وأشرف الآداب؟! وأيُّ ارتياح يساوي في نظر أولي الألباب ارتياحَ النفس عندما تشعُرُ بأنها اتَّقَتِ اللهَ ما استطاعت؟ وإنما ارتياحُها لِما ترجوه من رضا الخالق، وما يتبَعُه مِن عزَّةٍ في الدنيا، وسعادةٍ في الأخرى.

الكاتب: محمد الخضر حسين (ت:1377هـ)



المصدر: كتاب (موسوعة الأعمال الكاملة للإمام محمد الخضر حسين)، دار النوادر بسوريا، ط1، 1431هـ، (10/ 141).









ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 01:16 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات