شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > الموسوعة الضخمة مواضيع اسلامية هامة جداااااااااااااااااااااااا
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: مصحف محمد مصطفى الزيات قراءة عاصم رواية شعبه سوره الحاقه (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف محمد مصطفى الزيات روايه الدورى عن ابى عمرو البصرى سورتان الحاقه و القدر (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف محمد مصطفى الزيات سوره القدر روايه إدريس الحداد عن خلف البزار العاشر (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف محمد مصطفى الزيات روايه خلف قراءه حمزه 3 سور القدر و الليل و الشمس برابط واحد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف محمد مصطفى الزيات سورة القدر جمع روايتي البزي و قنبل قراءة ابن كثير (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف محمد مصطفى الزيات سورة الحاقة رواية قالون عن نافع (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف محمد مصطفى الزيات رواية ورش عن نافع 4 سور برابط واحد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: محمد مصطفى الزيات المصحف المجود سورة الفاتحة بجمع القراءات السبعة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف يوسف شوبان سورة النجم (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: المصحف الواثق بالله مصحف القران مكتوب رواية حفص عن عاصم (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 03-08-2015, 03:45 PM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي الاجتهاد في أمور الدين




الاجتهاد في أمور الدين


أ. د. عبدالحليم عويس



يُعدُّ "منهج الاجتهاد" من أبرز ميزات التفكير الإنساني العِلمي، وعندما يكون التفكير بلا منهج أو منطق معقول، يُصبِح تعبيرًا شعريًّا ذاتيًّا غير صالح للتعميم والتقعيد وتحقيق الفائدة العامة، ومِن هنا فلا بدَّ - إسلاميًّا - مِن أن يكون التفكير مُرتبطًا بالمَنطِق والعقل؛ العقل المُحايد المُنصِف الجماعي المُنضبِط.

والاجتهاد في أمور الحياة العامة مَفتوح بلا ضوابطَ إلا ضوابط المصلحة والمنفعَة والأخلاق الإنسانية، أما الاجتهاد الاصطِلاحي المرتبط بدين - هو الإسلام - فلا بدَّ مِن أن يكون مُقيَّدًا بالنصوص الإسلامية القطعية الثبوت والدَّلالة، وأن يكون مُقيَّدًا باللغة المنضبطة بالضوابط المُعجميَّة والمَجمعية - أي: "القاموسية" المعتمدة، والمقدرة أيضًا من علماء المجامع أو اللغة - وإلا أصبحت لغة خاصة صوفية غير قابلة للتعميم والاستعمال الاجتماعي، فلا اجتهاد مع النص، وإلا أصبح اجتهادًا غير إسلاميٍّ، ولا اجتهاد بدون لغة مُشتركة يَفهمها الجميع فهمًا واضحًا وفهمًا واحدًا يَحتكِمون إليه ويَتعاملون به، ومِن البديهيات التي يؤمن بها كلُّ مسلم أن الكتاب الذي أنزله الله على نبيِّه محمد - عليه السلام - وهو القرآن الكريم، والسنة النبوية الصحيحة - هما المَصدران لكلِّ جانب عقَدي أو تشريعي في الإسلام، والفرق بين التصوُّرات الإسلامية وغير الإسلامية تُوزَن بحسب انطلاقها مِن هذَين المصدرَين أو ابتعادها عنهما، فضلاً عن تلك الاجتهادات التي لا تَنطلِق منهما، حتى وإن زعم أصحابها أنهم مجتهدون مسلمون.

وليس مِن صلاحيات أي مُسلم - كائنًا ما كان - أن يَتعدى على أصول الإسلام الثابتة، وهي القرآن وسنة الرسول -صلى الله عليه وسلم- القَوليَّة والفِعليَّة والتقريرية، وسواء أُطلِق على هذا الاعتداء اسم التطوير، أم المعاصرة، أم التحديث، أم غير ذلك مِن المصطلحات، فإن هذا الاعتداء أمر منكور لا يَقبله الإسلام.

وليس في الإسلام حق مُقدَّس لفرد ما، كما لا توجد "مجامع مقدَّسة" تملك حقَّ حذْف النصوص أو الاعتداء على دلالاتها الظاهرة الواضحة، وكل ما عرفه المسلمون مِن صور الاجتهاد فإنما كان اجتهادًا قائمًا على أساس أصلَيِ الإسلام الثابتَين وفي ضوئهما، ولم يكن شيئًا إضافيًّا لهما، أو خروجًا عن ظلالهما وإشعاعاتهما.

وفي تقديرنا أن هذا الفهم الواضح لطبيعة النظام الإسلامي وأصوله - قضيةٌ لا يُماري فيها عقل مسلم، فضلاً عن فقهاء الأمة المُجتهدين.

وإنما مناط الخلاف هو ما سِوى القرآن والسنَّة مما اصطُلح على تسميته "بالأصول الفقهيَّة الاجتهادية" أو "الأصول التبعيَّة"، وهذه الأصول تطوَّرت وتراكمت حتى أصبحت عِلمًا قائمًا بذاته تدور حوله مجموعة من العلوم الفرعية، فاعتمادًا على القرآن والسنَّة وانطلاقًا منهما، أبرز العقل الإسلامي أدوات أو أصولاً فقهية مؤصِّلة للاجتهاد، ومُعِينة على الاستنباط الصحيح، وهذه الأصول هي:
الإجماع: "وهو اتِّفاق أهل الحل والعقد مِن أمة محمد -صلى الله عليه وسلم- في عصر مِن العصور على أمر مِن أمور الدِّين أو الدنيا".

القياس: "وهو مساواة أمر لآخَر في عِلَّة حكم شرعيٍّ، لا تُدرَك مِن نصِّه بمجرَّد فهم اللغة".

الاستصحاب: "وهو الحكم على الشيء في زمن متأخِّر بما كان قد حكم به في زمن مُتقدِّم؛ حتى يَثبت دليل على تغيير الحكْم لعِلة طارئة".

المصلحة المرسلة: "وهي الوصف الذي يكون في ترتيب الحكم عليه جلبُ منفعة للناس، أو درء مفسدة ظاهرة أو خفيَّة عنهم".

سدُّ الذرائع والحيَل: "وهي إغلاق المنافذ التي تكون في ذاتها جائزة، لكنها تؤدي إلى ممنوع شرعًا".

الاستحسان: "وهو العمل بأقوى الدليلَين في ضوء الترجيح بين الأدلة والأقيسة، واستثناء مسألة مِن أصل عام لاعتبارات خاصة، وما إلى ذلك مما يتَّصل بحسِّ المسلم وفقهه".

العرف: "وهو ما تلقَّته طباع الناس بالقَبول، واستقرَّت عليه نفوسهم، وصار عند جميعهم شائعًا، قولاً كان أو فعلاً؛ بحيث لا يُعارض أمرًا مِن أوامر القرآن أو السنَّة الشريفة، ومثل العرف العادة، فهما شبه مُترادفَين".

شرع مَن قبلَنا، وهل يَصلُح شرعًا لنا؟
فتوى الصَّحابي، وهل هي ملزمة أم يُستأنس بها فقط؟


فهذه الأصول الفقهية - وغيرها مما يَلحق بها - هي مناط الخلاف بين الفقهاء والمُجتهدين، وهي ما يُحاول بعضهم - في أيامنا تلك - تطويرها وتجديدها؛ بحيث تستوعب مُستحدَثات عصرِنا الكثيرة، لكن بعضهم يرى أن "التجديد أو التطوير" في هذه الأصول لن يَعدو أن يكون عملية "شكليَّة"؛ لأن هذه الأصول يُمكنها أن تستوعب أية وقائع مُستحدَثة، وهم - مِن خلال هذا البحث - يسألون دعاة التطوير أو التجديد: هاتوا لنا وقائع لا تَنتظِمها هذه الأصول؟

وثمَّة فريق ثالث يرفض "التجديد" بالجملة، ويرى أن هذا المصطلح سُلَّم للاعتداء على حقائق الإسلام الثابتة، وأن الأمر سيتدرَّج مِن الفقه إلى الشريعة، ومِن الشريعة إلى العقيدة، وبما أن هذا البحث محايد - في حدود الاجتهاد المقبول - فنحن نحترم كل الآراء ما دامت كلها في إطار الأصلَين الثابتَين، وهما القرآن الكريم كتاب الله الذي ﴿ لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ ﴾ [فصلت: 42].

وسنَّة الرسول، "وهي ما صدر عنه -صلى الله عليه وسلم- قولاً كان أو فعلاً أو تقريرًا"، فالكتاب والسنَّة أصل الأصول، أما ما هو خارج عن كتاب الله وسنَّة رسوله، فنحن لا نسميه اجتهادًا، بل هو انحراف عن الإسلام، وعند هذا الحدِّ، فنحن لسنا بمُحايدين، بل نحن ندور مع كتاب الله وسنَّة رسوله - إن شاء الله - ولا نحيد عنهما، ولا نُقدِّم عليهما سواهما؛ فلا حياد ولا حيدة لمسلم عن كتاب الله وسنَّة رسوله.

واعتمادًا على الكتاب والسنة برَز علم أصول الفقه - كما ذكرْنا - ليُنمي في الفقيه المسلم ملَكة الفهم الصحيح، والتعامل الموضوعي مع الأدلة الشرعية، وقد أصبح هذا العلم يُمثِّل "المنطق الإسلامي"، كما يُمثل "فلسفة التشريع الإسلامي"، الذي تجلت فيه أصالة هذا الفكر وإبداعه واستقلاله.

وقد ألَّف فيه الإمام الشافعي كتابه العظيم "الرسالة"، ثم توالى المؤلِّفون من أمثال أبي بكر الجصاص، وأبي زيد عبيدالله بن عمر، وإمام الحرمين الجويني، وأبي حامد الغزالي، وتوالت المؤلَّفات حتى العصر الحديث.

ومع بدايات عودة الأمة إلى ذاتها ودينها وحضارتها في العصر الحديث، ظهرت أهمية الاجتهاد، ذلك الباب الذي لم يطرقْه المسلمون - كما ينبغي - منذ عصور طويلة، وفي بعض بلدان العالم الإسلامي ظهرت مُحاوَلات "تقنين الشريعة"، وظهرت "مجامع فقهية "، وفرَض الاجتهاد نفسَه كحقيقة مُهمَّة، وتنادى مُفكِّرو الإسلام في كل مكان بضرورة الاجتهاد، في الفروع، ثم أصول الفقه الاجتهادية.

والحقيقة أننا في حاجة إلى إدراك أهمية علم أصول الفقه، واعين بأن ثمَّة قضايا شائكة امتنَع كثير مِن المسلمين عن الولوج فيها، بل حُورِب بعض العلماء الأفذاذ الذين ناقشوها بقوة وجرأة.

وما زالت هذه القضايا موضع شدٍّ وجذب، بَيْدَ أنها لا تُقلِّل مِن ضرورة التعامل العصري الواعي مع علم أصول الفقه، الذي يُمثِّل - بحق - منطقنا الإسلامي وفلسفتنا الإسلامية الأصلية.

يقول الدكتور محسن عبدالحميد - المُفكِّر الإسلامي العراقي - في حديثه عن "أزمة المثقَّفين تجاه الإسلام":
إن علم أصول الفقه هو فلسفة الإسلام الواقعية، التي تُراقب الحياة التي تتحرَّك فيها الخلافة الإنسانية على الأرض؛ كي لا تَنحرِف فتضلَّ وتؤدِّي إلى فقد الموازين، وضياع الفِطرة، وحيرة العقل بين الآراء والاجتهادات التي تَفتقِد إلى مِحوَرٍ ثابت يُتحاكم إليه، فهو على ذلك أفضل ما أنتجته الحضارة الإسلامية، وإنَّ علم أصول الفقه قام بدور عظيم في ضبط حركة التغيير الاجتماعي عبر التاريخ، وأعطى للحضارة الإسلامية في مناحي الحياة كافَّة ملامحها الواضحة.

ولقد قامَت عَقليات جبارة في تاريخ الإسلام باستنباط الضوابط الأصوليَّة، والقواعد الفقهيَّة مِن نصوص القرآن والسنَّة النبوية ابتداء مِن الشافعيِّ، ومرورًا بمُتكلِّمي المعتزلة والأشاعرة الأوائل، وفلاسفة الفقهاء العلميِّين؛ من أمثال الكرخي، والسرخسي، ونجم الدِّين الطوفي، وأبي الحُسين البصري، وانتهاءً بالباقلاني، وإمام الحرمَين، والآمِدي، وابن حزم، والفخر الرازي، وابن تيمية، وابن القيم، والشاطبي، والتفتازاني وغيرهم، ولقد ضبط هؤلاء العباقرة وغيرهم هذا العلمَ بكلياته وجزئياته؛ حتى لَيَظنّ الإنسان أنه لم تبق ثغرة غير مسدودة، ولا بقيت مسألةٌ غيرَ مطروحة.

وعلى الرغم مِن ضيق مجال التجديد في هذا العِلم العَقلي العظيم المُستنبَط مِن الوحي المعصوم، إلا أنني أرى أن التغيُّر الهائل في الحياة الذي وُجد في القرن العشرين، وما يُمكن أن يحدث في المُستقبل ليُشكِّل صراعًا واقعيًّا مُتشابكًا نحتاج معه إلى إعادة النظر في بعض القضايا المتَّصلة بالأصول التابعة للقرآن والسنَّة، خاصة تلك التي يُمكن أن تتحرَّك في اتجاهات مُتعدِّدة نصل إلى نهايتها، بقدرِ ما يُحقِّق هذا الأمر حلَّ عُقَد الصراع الفكريِّ الواقعيِّ الجديد؛ ليَنتقل التشريع الإسلامي من التجريد والتعطيل إلى مجال الواقع والتنفيذ.

فمثلاً: كيف نستفيد مِن أصل الإجماع في المؤتمرات الفقهية الإسلامية؛ من حيث هو كاشف في عصرٍ ما عن مقاصِد النصوص ومآلاتها؟

هل يُمكن أن يُنسَخ إجماع مبني على المصلحة إجماعًا سابقًا في عصر مُتقدِّم في ضوء القاعدة الفقهية المشهورة "حيثما كانت مصلحة المسلمين فثمَّ شرع الله"، (وقد تتجدَّد المصالح بتجدُّد العصور)؟!

وما موقفنا اليوم مِن الأحاديث النبوية الشريفة المبنيَّة على الأعراف التي كانت سائدةً أيام الرسول -صلى الله عليه وسلم- وهل مِن الحَتمِ أن نتمسَّك بظاهرها إذا تبدل العرْف، وهل يكون تحقيق العرف الجديد هو السنَّة؛ باعتبار أن الحكم يدور مع عِلته وجودًا وعدمًا؟

ثم ما زلنا نحتاج اليوم إلى البحث العميق عن الحاجة الشديدة هل تنزل منزلة الضرورة أم لا؟ كما ذهب إلى ذلك الحنفية، ولم نزل بحاجة إلى بحث أعمق في مسألة "تخصيص عموم القرآن" بخبَر الآحاد، وهي النظرية الأصولية التي رفَضها الحنفية، وما موقف الأصوليِّين في الوقت الحاضر من نقد المتن في الحديث؟

إذ نَشعُر بأن المُحدِّثين قد صبوا اهتمامهم على نقد السنَد، وأتوا في ذلك بقواعدَ نفيسة جدًّا، ولم يهتموا بنقد المتن بنفس درجة اهتمامهم بنقد السند.

وإذا كانت ظروف المُجتمَع الإسلامي في العصور المتأخِّرة قد حالت بين هذه الآراء وبين الوصول إلى مواقع مُتقدِّمة مِن موضوعات علم أصول الفقه، فإن ظروف العصر المُتجدِّد تدعونا إلى دراسة هذه الموضوعات مِن تراجع إمكانية دفع تلك المسائل إلى موقعها في حركة الحياة المُتغيِّرة المعاصرة، وأنا لا أدعو إلى فرض الآراء والقواعد مُسبقًا؛ وإنما أدعو إلى التركيز على دراسة "الأصول التبعية"؛ لعلنا نستطيع أن نوجد قواعد وقضايا جديدة تَشترِك في إحياء حركة الفكر الأصوليِّ والفقهي في الإسلام؛ حتى يَخرج هذا الفكر من إطار النظريات المجرَّدة إلى الوقائع الملموسة، القادرة على مواجهة التطورات العلمية المعاصرة.









ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 07:20 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات