شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > تفريغ المحاضرات و الدروس و الخطب ---------- مكتوبة
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: نعمة الحسان مصحف مقسم صفحات ثابتة واضحة 604 صفحة كامل المصحف المصور فيديو (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: ب حفص الحذيفي مصحف مقسم صفحات ثابتة واضحة 604 صفحة كامل المصحف المصور فيديو (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1436 عام 2015 سورة 024 النور (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1436 عام 2015 سورة 012 يوسف (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1436 عام 2015 سورة 014 إبراهيم (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1436 عام 2015 سورة 026 الشعراء (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1436 عام 2015 سورة 013 الرعد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1436 عام 2015 سورة 023 المؤمنون (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1436 عام 2015 سورة 011 هود (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف الحرم المكي 1436 عام 2015 سورة 010 يونس (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 10-13-2014, 03:53 PM
منتدى فرسان الحق منتدى فرسان الحق غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 7,826
افتراضي محـبة الوطن

محـبة الوطن



الشيخ عبدالله المؤدب البدروشي







الحمد لله الذي جعلَ محبةَ الأوطانِ جبلة في الإنسانِ، وكرَّم أهلَ الإيمان بمزيدِ المغفرة والرضوان، أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريكَ له، أبدعَ الكون بقدرتِه وشمل العبادَ برحمتِهِ، وسوى خلقهم بحكمتِه، وأشهد أنَّ سيدَنا وحبيبنا وعظيمنا وقدوتنا محمدًا عبدُه ورسولُه، وطَّدَ محبةَ الأوطان في قلوبِ أمتِه، ودلَّنا لاتباعِ نهجِه والتزامِ سنته، اللهمَّ صلِّ وسلِّم عليه وعلى آلِه وصحابتِه، واجزِه عنَّا خيرَ ما جازيتَ نبيًّا عن أمته، واحشرنا تحت لوائِه في أعز زمرته، ولا تحرمْنَا اللهمَّ من قربِه وحوضه ونيل شفاعته.

أما بعد:
فإخوة الإيمان والعقيدة:
من حكمةِ الله - جلَّ جلاله - أن جعلَ محبةَ الأوطانِ فطرةً في باطن الإنسان، فنبضت بها القلوبُ، وجرت بها الدماءُ في العروقِ، وتوارثها الأبناءُ عن الآباءِ جيلاً بعد جيل، يطيبُ العيش في الوطنِ، ولو كان الوطنُ كثبانَ رملٍ بصحراء، وإن غادر الإنسان وطنَه لضرورةٍ يبقى الحنينُ إليه ساكنًا في ذهنِه ووجدانِه، بل يحنُّ الإنسانُ إلى وطنه بمجردِ السَّماعِ حين يعلم أنَّ أباه وجدَّه قَدِما من بلدٍ بعيد، يتولَّدُ فيه الحنين إلى ذلك البلدِ قبل أن يراه، هكذا زرعَ الله في نفوسِنا محبةَ الوطن؛ هذه المحبةُ وجدها حبيبُ هذه الأمة - صلَّى الله عليه وسلَّم - في بدايةِ رسالته في يوم بعثته المباركة، يوم ذهبَ مع زوجتِه خديجة - رضي الله عنها - إلى ورقة بن نوفل، وكان ورقةُ عالِمًا بالتوراةِ والإنجيل، فسمع من رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - بدايةَ نزولِ الوحي، فقال له: "إنَّ قومَك سوف يعادونك وسوف يلحقُك منهم شديدُ الأذى"، وكان رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يسمعُ لورقة في سكونٍ، حتى قال ورقةُ: "وسوف يخرجونك"، فانزعج النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - وتراءى أمامَه فراقُ مكَّةَ، وتحرَّكتْ في قلبِه محبة الوطنِ، فقال بشديدِ الأسى: ((أوَمخرجِيَّ هم؟!)) قال: "نعم، لم يأتِ رجلٌ قط بمثلِ ما جئتَ به إلا عُودي"، وبعد ثلاثة وخمسين عامًا من عمره - صلَّى الله عليه وسلَّم -، وفي ليلةِ هجرتِه إلى المدينةِ وقفَ على مشارفِ مكَّةَ وعيناه تدمعان، وخاطبها بما في ذلك القلب الكبير من محبةٍ وحنان؛ قال لها - وقولُه في صحيح الجامع -: ((ما أطيبَكِ من بلدٍ، وما أحبكِ إليَّ، ولولا أنَّ قومي أخرجوني منكِ ما سكنتُ غيرَكِ))، واستقرَّ رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - بالمدينةِ المنورة، وأسَّس فيها دولةَ الإسلامِ، ولم ينس مكَّةَ، فكان من دعائه: ((اللهمَّ حبِّب إلينا المدينةَ كحبِّنا مكةَ أو أشد))، هكذا كان مَثَلُنا وقدوتُنا - صلَّى الله عليه وسلَّم - يحمل في قلبِه الطاهر محبتَه الصادقة للوطنِ، وفي أيامنا هذه أمامنا وطنٌ نحمله في قلوبِنا يحتاجُ من قلوبنا طهارة القلوب، ولا ينقي القلوبَ إلا المحبةُ، وهذه المحبةُ لا تتحقَّقُ إلا بما شرع الله لنا؛ لأنَّ ما يشرعُه الإنسانُ يحملُ الخطأ كما يحملُ الصَّواب، ويمرُّ على أحكامِه عاملُ الزَّمنِ فتحتاج إلى تنقيحٍ وتجديد، أمَّا ما يشرِّعُه الله فهو الحقُّ وهو الدائمُ الباقي، وهو الصَّوابُ الذي لا يحملُ الخطأ، ومحبة الأوطان في شرع الله تتطلَّبُ أركانًا تنبني عليها، وأول هذه الأركانِ أن نكونَ أمَّةً واحدة كما أمرنا الله بأمره - جلَّ في علاه -: ﴿ إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ ﴾ [الأنبياء : 92]، ولا تتحد هذه الأمَّةُ إلا بتوحُّدِها في عبادِة الله ﴿ وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ، أمرنا الذي خلقَنا أن نتحدَ على دينِه، وأن نلجأَ إلى شرعِه، وأن نعتصمَ بتعاليمِه، فقال - تبارك وتعالى -: ﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ﴾ [آل عمران : 103]؛ تمسَّكوا بهذا الدِّينِ، اجعلوا طرفَه في قلوبِكم؛ لأنَّ الطَّرفَ الثاني موصولٌ بربِّكم، فالتآلفُ بين الأمةِ يقومُ على حسن العبادة، وهما جميعًا يؤلِّفان محبةَ الوطن، من أجل ذلك واجبٌ علينا أن نتآخى، واجبٌ علينا أن نتعاملَ بودٍّ؛ ألم يقل خالقُنا - جلَّ وعلا -: ﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ﴾ [الحجرات : 10]، ألم يقل رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((وكونوا عبادَ الله إخوانًا))، لا بدَّ أن نجسمَ هذه الأخوةَ لنكونَ من الطَّائعين، فلا تخاصمَ بين المسلمين في الإسلامِ، ولا يرضى الله على رجلَيْن متخاصمين، ولا يقبلُ الله عملاً من رجلين متخاصمين؛ جاء في صحيحِ الإمام مسلم قولُ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم-: ((تُفتحُ أبوابُ الجنةِ يوم الاثنين ويوم الخميس، فيُغفرُ لكُلِّ عبدٍ لا يُشركُ باللهِ شيئًا، إلاَّ رجُلاً كانت بينَهُ وبينَ أخيه شحناءُ، فيُقالُ: أنْظِرُوا هذَيْن حتَّى يصطلحا، أنظرُوا هذين حتى يصطلحا، أنظرُوا هذين حتى يصطلحا))، يوم يصطلحُ المسلمُ مع أخيه المسلم تفرحُ الأرضُ من تحتِ أقدامهما، وتفرح السماءُ بارتفاعِ أعمالهما، فليس من الإسلامِ أن يظلمَ المسلمُ جارَه في صغيرةٍ أو كبيرة؛ لأنَّ الظلمَ يولِدُ الضغينةَ والحقدَ في القلوب، وكم هي مضرة القلب الحاقد في الحياةِ الدنيا وفي يومِ القيامة، ثمرةُ الحقد العداوة، والعداوةُ تنفي التعاونَ، والمسلمون مأمورون بالتعاونِ، والآمرُ هو الله: ﴿ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ﴾ [المائدة : 2]، التعاونُ يكون على البرِّ بين الجارِ وجاره، بين كلِّ مسلم ومسلم، بين كلِّ مؤمنٍ ومؤمن؛ قال في حقِّهم ربُّ العزَّةِ - تبارك وتعالى -: ﴿ وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ﴾ [التوبة : 71]، التعاونُ بينهم واضحٌ جلي في كلِّ أمرٍ؛ يقيمون الصَّلاةَ صفوفًا متلاحمة، شعارُهم قول حبيبهم - صلَّى الله عليه وسلَّم - في الصحيحين: ((لا يؤمنُ أحدُكم حتَّى يحبَّ لأخيه ما يحبُّ لنفسِه))، لا ترى بينهم فقيرًا ولا معدمًا ولا محتاجًا، تجمع بينهم أخوتُهم الصَّادقةُ وقلوبُهم السَّليمةُ، يخشون ربَّهم، ويخافون يومًا تتقلَّبُ فيه القلوبُ والأبصار؛ ﴿ يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴾ [الشعراء: 88 ، 89].


والقلبُ السليم: هو القلبُ الذي لا يعرفُ العداوةَ والبغضاء، وصاحبُ القلبِ السَّليمِ هو الذي لا يعادي النَّاسَ، ولا يعادي أقربَ النَّاسِ، لا يعادي أخاه، لا يهجرُ أمَّه أو أباه.

صاحبُ القلبِ السليم يعيش دنياه سعيدًا، ويموت رغيدًا، ويسلمُ من عذابِ القبر وهول المحشرِ، فإذا أقبل على اللهِ فرح الله به وأفرحه فرحةً لم يعرف لها مثيلاً من قبل؛ يؤتيه كتابَه بيمينِه، ووصفَ حالَه ربُّ العزَّةِ - تبارك وتعالى - فقال: ﴿ فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ * إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ * فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ * فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ ﴾ [الحاقة : 19 - 22]، هكذا يكونُ المؤمنُ؛ يتفيأُ جناتِ النَّعيم مع أهلِ النعيم: ﴿ وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ * فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ * وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ * وَظِلٍّ مَمْدُودٍ * وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ * وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ * لَا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ * وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ ﴾ [الواقعة : 27 - 34]، تلك نتيجةُ التآلفِ والتعاون على البرِّ؛ خلودٌ في النعيمِ يوم القيامة، وقبل ذلك سعادةٌ وهناءٌ وأمان في الحياةِ الدنيا.

وكم يحتاجُ وطنُنا اليوم إلى قلوبٍ سليمةٍ منفتحة على كلِّ أبوابِ الخير؛ واعية بحقِّ ربِّها عالمة بحقوقِ من حولها! وكم يحتاجُ وطنُنا اليوم إلى جموعٍ متآلفة متعاونة تقية، تتعاملُ بينها بإحسانٍ لتنشأ الأمَّةُ التي أرادنا اللهُ أن نحيا في رحابِها في أمانٍ واطمئنان، فنحن باللهِ إخوةٌ، ونحن في الدِّين إخوة، ونحن في الوطنِ إخوة، والأخوةُ بيننا مودةٌ ورحمة، فمن واجبِنا أن نرعى حقَّ اللهِ؛ وحقُّ اللهِ بيَّنَهُ رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - والحديثُ في الصحيحين بقولِه: ((حقُّ اللهِ على العبادِ أن يعبُدوهُ ولا يُشركُوا به شيئًا))؛ مصداقَ قولِ الله - تبارك وتعالى -: ﴿ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ ﴾ [البينة : 5]، ونحن إخوةٌ في الدِّين؛ فالإسلامُ يجمعُنا والإيمانُ يرفعُنا إلى مراتب اعتزاز بعضِنا ببعض، وحبيبنا - صلَّى الله عليه وسلَّم - ينادي فينا ونداؤه من صحيحِ الإمامين: ((لا تحاسَدُوا، ولا تناجَشُوا، ولا تباغضُوا، ولا تدابرُوا، ولا يبعْ بعضُكُم على بيعِ بعضٍ، وكُونُوا عبادَ الله إخوانًا؛ المسلمُ أخو المسلم؛ لا يظلمُهُ، ولا يخذُلُهُ، ولا يحقرُهُ، التقوى ها هُنا))؛ ويُشيرُ إلى صدرِه ثلاثَ مراتٍ ((بحسبِ امرئٍ من الشَّر أن يحقرَ أخاهُ المسلم، كُلُّ المُسلمِ على المسلمِ حرامٌ؛ دمُهُ ومالُهُ وعرضُهُ))، ونحن إخوةٌ كذلك في الوطنِ، والوطنُ في حاجةٍ إلى حمايتِه من اعتداءِ بعضِنا عليه، في حاجةٍ إلى حسن تعاملنا بالمحافظةِ على مناعتِه وسلامتِه، في حاجةٍ إلى تآلفِنا من أجل أن يستعيدَ قوَّتَه وقانونَه، وطنُنا في حاجةٍ إلينا أخوة متحابين آمنين مطمئنين.

اللهم أمِّنَّا في دورِنا، وحقِّقْ سلامتَنا في جميعِ أمورنا، واهدنا بفضلِك إليك، وارزقنا الاعتمادَ والتوكُّلَ عليك، اللهم انشر بيننا الوفاقَ والوِئام، واهدنا للعملِ بشرائعِ الإسلام، واجعلنا على البر متعاونين متراحمين، أقولُ قولي هذا وأستغفرُ الله العظيم الكريم لي ولكم.







ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

__________________
الاميل و الماسنجر

alfirdwsiy1433@ymail.com


شبكة ربيع الفردوس الاعلى
نحتاج مشرفين سباقين للخيرات


اقدم لكم 16 هدايا ذهبية



الاولى كيف تحفظ القران بخاصية التكرار مع برنامج الريال بلاير الرهيب وتوضيح مزاياه الرهيبة مع تحميل القران مقسم ل ايات و سور و ارباع و اجزاء و احزاب و اثمان و صفحات مصحف مرتل و معلم و مجود
مع توضيح كيف تبحث في موقع ارشيف عن كل ذالك


والثانية
خطا شائع عند كثير من الناس في قراءة حفص بل في كل القراءات العشر
تسكين الباء في كلمة السبع في قوله تعالى ( وما اكل السبع ) سورة المائدة الاية 3
والصحيح ضمها لان المراد بها هنا حيوان السيع بخلاف السبع المراد بها العدد سبعة فان الباء تسكن كما في سورة المؤمنون الاية 86
- قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم - ولا تنسى قراءاة كتاب اسمه الاخطاء الشائعة في قراءة حفص وهذا رابطه لتحميله
https://ia701207.us.archive.org/34/i...ng-of-hafs/pdf

واسمع اليها في تلاوة عندليب الاسكندرية الخاشع الشيخ شعبان محمود عبد الله السورة رقم 5 المائدة ورقم 23 المؤمنون
حيث يقف الشيخ على كلمة السبع في سورة المائدة لتوضيح ضم الباء
http://archive.org/details/sha3baan-mahmood-quran



والهدية الثالثة

لاول مرة من شرائي ومن رفعي
رابط ل صفحة ارشيف تجد في اعلاها
مصحف الحصري معلم
تسجيلات الاذاعة
نسخة صوت القاهرة
النسخة الاصلية الشرعية
لانا معنا اذن من شركة صوت القاهرة بنشر كل مصاحفها بعد شرائه وتجد في نفس الصفحة كيفية الحصول على مصاحف اخرى نسخة صوت القاهرة



وحين تفتح لك الصفحة اقرا فيها كيفية الحصول على كل مصاحف صوت القاهرةبجودة رهيبة لا تصدق سي دي اوديو معدل الجودة 1411 ك ب
وايضا بجودة رهيبة ام بي ثري معدل الجودة 128 كيلو بايت

ايضا تجد في نفس الصفحة
رابط ل ملف مضغوط zip فيه روابط ل 696 مصحف مقسمين الى روابط تورنت ومباشرة وجودة فلاك مع الشرح كيف تكفر عن ذنوبك وتكسب ملايين الحسنات عن طريق التورنت
مع برنامج تورنت سريع وشرح كيفية عمله
مع هدايا اخرى ومفاجات
مع صوت ابي العذب بالقران

تجد ايضا في الملف المضغوط zip مقطع صغير لصوت ابي العذب بالقران
من اراد ان ياخذ ثواب البر بابيه وامه حتى بعد موتهما فليسمع صوت ابي العذب بالقران لان الدال على الخير كفاعله بالاضافة الى ان صوته العذب بالقران يستحق السماع
وحاول ان تزور هذه الصفحة دائما لتجد فيها
الجديد من الملفات المضغوطة zip
فيها الجديد من روابط المصاحف
والتي ستصل الى الف مصحف باذن الله
********************************
ولا ننسى نشر موضوع المصاحف وموضوع صوت ابي في المنتديات المختلفة ولا يشترط ان تقولو منقول بل انقلوه باسمكم فالمهم هو نشر الخير والدال على الخير كفاعله وجزاكم الله خيرااااااااااااااااا
اكتب في خانة البحث ل موقع صفحة ارشيف او في جوجل او يوتيوب
عبارة ( مصحف كامل برابط واحد) لتجد مصاحف هامة ونادرة كاملة كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل والمصاحف تزيد باستمرار باذن الله

او اكتب عبارة (صوت القاهرة ) لتجد مصاحف اصلية نسخة صوت القاهرة

والهدية الرابعة

اسطوانة المنشاوي المعلم صوت و صورة نسخة جديدة 2013 نسخة اصلية من شركة رؤية مع مجموعة قيمة جدا من الاسطوانات التي تزيد يوما بعد يوم على نفس الصفحة


والهدية الخامسة

مصحف المنشاوي المعلم فيديو من قناة سمسم الفضائية

والهدية السادسة


مصحف المنشاوي المعلم صوتي النسخة الاصلية بجودة رهيبة 128 ك ب

والهدية السابعة

مصحف القران صوتي لاجمل الاصوات مقسم الى ايات و صفحات و ارباع و اجزاء و اثمان و سور كل مصحف برابط واحد صاروخي يستكمل التحميل



الهدية الثامنة

من باب الدال على الخير كفاعله انقلوا كل المواضيع فقط الخاصة بالشبكة والتي هي كتبت باسم المدير ربيع الفردوس الاعلى ولا يشترط ان تقولومنقول بل انقلوه باسمائكم الطاهرة المباركة



والهدية التاسعة


جميع ختمات قناة المجد المرئية بجودة خيالية صوت و كتابة مصحف القران مقسم اجزاء و احزاب اون لاين مباشر


الهدية العاشرة

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية فيديو

الهدية 11

اون لاين مباشر جميع تلاوات القران الخاشعة المبكية اوديو



الهدية 12

جميع مصاحف الموبايل الجوال - القران كاملا بحجم صغير جدا و صوت نقي

الهدية13

برنامج الموبايل و الجوال صوت و كتابة لكل الاجهزة الجيل الثاني و الثالث و الخامس


الهدية14

الموسوعة الصوتية لاجمل السلاسل والاناشيد والدروس و الخطب لمعظم العلماء


الهدية 15

الموسوعة المرئية لاجمل الدروس و الخطب

16

برامج هامة كمبيوتر و نت
رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 03:05 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات