06-28-2020, 11:05 AM
|
مدير عام
|
|
تاريخ التسجيل: Aug 2012
المشاركات: 358,792
|
|
شهيد المحراب سيدنا عمر
شهيد المحراب سيدنا عمر
ايضا من السرقات التي سرقها الرافضة اتباع عليوثا النور الشعشعاني قولهم عن علي انه شهيد المحراب وهذا لم يصح ولن يصح لكون من قتل وهو امام المحراب سيدنا عمر رضي الله عنه بينما علي قتل وهو خارج من بيته قبل دخوله المسجد وبهذا لم يصح لدينا ان علي شهيد المحراب وايضا قاتل عمر كان مجوسيا بينما قاتل علي كان من شيعته ولكن له رأي في علي
ننقل لك مقتل عمر ومقتل علي ولك الحرية في التصديق بان الرافضة يسرقون من فضائل الصحابة ويدعون انها في علي
مقتل عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
قال عمرو بن ميمون: إني لقائم (في الصف ينتظر صلاة الفجر)، ما بيني وبينه إلا عبد الله بن عباس، غداة أصيب، وكان إذا مرّ بين الصفين، قال استووا، فإذا استووا ، تقدّم فكبّر، وربما قرأ سورة يوسف أو النحل أو نحو ذلك في الركعة الأولى، حتى يجتمع الناس، فما هو إلا أن كبَّر، فسمعته يقول: قتلني -أو أكلني- الكلب، حين طعنه، فطار العلج بسكين ذات طرفين، لا يمرُّ على أحد يمينًا ولا شمالًا إلا طعنه،
https://islamstory.com/ar/artical/21...B9%D9%86%D9%87
لاحظ في النص اعلاه رواية عمرو هنا يقول ان عمر كبر بالصلاة
ننظر مقتل عليوثا
فَجَاءَ هَؤُلَاءِ الثَّلَاثَةُ وَهُمْ مُشْتَمِلُونَ عَلَى سُيُوفِهِمْ، فَجَلَسُوا مُقَابِلَ السُّدَّةِ الَّتِي يَخْرُجُ مِنْهَا عَلِيّ ٌ، فَلَمَّا خَرَجَ جَعَلَ يُنْهِضُ النَّاسَ مِنَ النَّوْمِ إِلَى الصَّلَاةِ ، وَيَقُولُ: الصَّلَاةَ الصَّلَاةَ ، فَثَارَ إِلَيْهِ شَبِيبٌ بِالسَّيْفِ ، فَضَرَبَهُ فَوَقَعَ فِي الطَّاقِ ، فَضَرَبَهُ ابْنُ مُلْجَمٍ بِالسَّيْفِ عَلَى قَرْنِهِ ، فَسَالَ دَمُهُ عَلَى لِحْيَتِهِ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ .
وَلَمَّا ضَرَبَهُ ابْنُ مُلْجَمٍ قَالَ: لَا حُكْمَ إِلَّا لِلَّهِ ، لَيْسَ لَكَ يَا عَلِيُّ وَلَا لِأَصْحَابِكَ ، وَجَعَلَ يَتْلُو قَوْلُهُ تَعَالَى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ) وَنَادَى عَلِيٌّ: عَلَيْكُمْ بِهِ.
https://islamqa.info/ar/answers/2441...B9%D9%86%D9%87
لاحظ هذه القصة نقلت لك محل الشاهد ويمكن الرجوع الى المصادر ولكن هنا علي قتل في الطريق الى المسجد والتي اطلق عليها السدة في الرواية اعلاه ولاحظ قول من قتله فهو يعتقد ان قتله لعلي ابراء ذمه لهذا اتباعه عرفوا بالشراة والحقيقة ان الشراة هؤلاء في تاريخهم اذا كنا نريد نتكلم عن هذا كانوا من اشد الناس خروجا على بني امية بينما ال البيت كانوا من اشد الناس طوعا وانقيادا لبني امية
وليس الكلام هنا عن تصحيح مذهب هؤلاء او تظليل هؤلاء فهم امة قد سبقت لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت انما الكلام عن سرقات الرافضة وهذه نصوص تؤكد لك ان شهيد المحراب هو عمر وعلي لا يسمى شهيد المحراب
يمكن ان نقول عنه شهيد السدة لكونه قتل فيها :شقاوة:
اضغط هنا للذهاب ل مصدر عنوان موضوعنا... ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
|