أكدت إحدى الدراسات الجديدة أن الرائحة النابعة من داخل السيارة الجديدة، تصدر من مزيج البلاستيك والجلود والمواد الأخرى المستخدمة في صناعة السيارة، والتي تندرج تحت قائمة "الغازات السامة"، ما يجعل سيارتك الجديدة التي توشك على شرائها خزان للسميات. ويمكنك ملاحظة تلك الغازات والأبخرة السامة من خلال تكوّن ضباب على زجاج السيارة، ستكون انت أول المتنشقين له.
وأوضحت الدراسة أن السائق لا يلحظ عادة وجود تأثير من تلك الغازات والأبخرة نظرا لأن نسبة السميات النابعة من تلك المواد تكون ذات تأثير ضعيف للغاية في الغالب، إلا أن تلك الانبعاثات قد يزداد خطرها إذا ما تسببت الحرارة في تكثيف آثار تلك الأبخرة التي تستمر السيارة في إطلاقها خلال أول 6 أشهر من امتلاكها.
o',vm vhzpm hgsdhvhj hg[]d]m ugn hgwpm
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك