03-02-2015, 01:50 PM
|
عضو مميز
|
|
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 5,969
|
|
ماهو جواب الإشكال في هذه الآية ؟
في سوزة الكهف يقول الله عز و جل :
ففف وَكَذَلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لا رَيْبَ فِيهَا إِذْ يَتَنَازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِم بُنْيَانًا رَّبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِم مَّسْجِدًاققق
الكثير من عبدة الأضرحة يستشهدون بهذه الآية ، وأن الله لم يقرر إنكاراً بعد ذكره للخبر.
أجيب عنه : أن شرع من قبلنا ليس شرعاً لنا !
===========
لكن يبقى الإشكال أنه في الأحاديث النبوية ذُكر لنا أن الأمم السابقة كانت تفعل ذلك بصالحيها ، وذمهم رسول الله صلى الله عليهم وسلم جداً ، حتى أظن فيما معناه أنه عليه الصلاة والسلام وصفهم ب( شرار الخلق).
فلا يمكن أن يكون هذا شرع من قبلنا !
فما هو جوابكم على هذا ؟ ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
|