الأمراض الجلدية المعدية مثل الجرب و الجذام تنتقل بالتلامس أما غير المعدية مثل حب الشباب والحساسية فلا تنتقل. أما بالنسبة للوراثة لمرض الصدفية فإن احتمال وراثة المرض تصل إلى 25٪ في حالة إصابة أحد الأبوين وتصل إلى 60٪ في حالة إصابة الأبوين. أما بالنسبة للبهاق فإن احتمال الوراثة يصل إلى 5٪.
بالنسبة للمرحلة الثانية وهي ما بعد الدخول فإن الأسئلة عنها تدور حول ما يأتي:
1- كيف يتصرف الإنسان عند اكتشافه مرضًا جلديًا بالزوج كان يخفيه في فترة الخطبة؟
إن أول الخطوات هي العرض على طبيب متخصص لبيان إن كان لهذا المرض خطر على المخالطين أو احتمالات ظهوره بالذرية ثم نستفتي سادتنا العلماء في ما يجب عمله.
2- في حالة إصابة أحد الزوجين بمرض جلدي أثناء الزواج، كيف يتم التصرف؟
أولا: إظهار التعاطف و حسن العشرة مع المريض والدعاء له.
ثانيًا: عدم الشماتة فيه أو معايرته بالمرض ولنذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم “لا تظهر الشماتة لأخيك فيعافيه الله ويبتليك” (رواه الترمذي والطبراني مرفوعا وقال حسن غريب).
ثالثًا : عدم الامتناع عن إعطاء الطرف المريض حق الفراش ، وفي حالة التقزز الشديد نستفتي السادة العلماء.
رابعًأ: علي المريض بمرض معد التحفظ لمنع نقل العدوى.
ig hgHlvhq hg[g]dm ll;k Hk jkjrg lk hg.,[ Ygn hg.,[i
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك