شبكة ربيع الفردوس الاعلى  

   
 
العودة   شبكة ربيع الفردوس الاعلى > 3 > الموسوعة الضخمة ------- علوم القران و التفسير
 
   

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: مصحف محمد مصطفى الزيات قراءة عاصم رواية شعبه سوره الحاقه (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف محمد مصطفى الزيات روايه الدورى عن ابى عمرو البصرى سورتان الحاقه و القدر (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف محمد مصطفى الزيات سوره القدر روايه إدريس الحداد عن خلف البزار العاشر (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف محمد مصطفى الزيات روايه خلف قراءه حمزه 3 سور القدر و الليل و الشمس برابط واحد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف محمد مصطفى الزيات سورة القدر جمع روايتي البزي و قنبل قراءة ابن كثير (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف محمد مصطفى الزيات سورة الحاقة رواية قالون عن نافع (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف محمد مصطفى الزيات رواية ورش عن نافع 4 سور برابط واحد (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: محمد مصطفى الزيات المصحف المجود سورة الفاتحة بجمع القراءات السبعة (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: مصحف يوسف شوبان سورة النجم (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)       :: المصحف الواثق بالله مصحف القران مكتوب رواية حفص عن عاصم (آخر رد :ربيع الفردوس الاعلى و روضة القران)      

إضافة رد
   
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

  #1  
قديم 01-10-2015, 12:53 AM
منتدى اهل الحديث منتدى اهل الحديث غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 5,969
افتراضي دراسة المعوذات تدبر ، إعراب، وقف وابتداء

دراسة المعوذات تدبر، إعراب ، وقف وابتداء


112- سُورَةِ الإخلاص «1-4»

قُولُه تَعَالَى: ]ُقلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ«1» اللَّهُ الصَّمَدُ«2» لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ«3» وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ«4» [
الإخلاص: إفراد الله بالعبادة، والوحدانية، ونفي الشريك والنظير عنه سبحانه
فضلها: عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ t أَنَّ رَجُلا سَمِعَ رَجُلا يَقْرَأُ:]قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ[ يُرَدِّدُهَا؛ فَلَمَّا أَصْبَحَ جَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ r فَذَكَرَ ذَلِكَ لَهُ، وَكَأَنَّ الرَّجُلَ يَتَقَالُّهَا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِr: " وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ! إِنَّهَا لَتَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ " البخاري/ 5014.
الأمر بإفراد الله بالعبادة وتنزيه الله عن كل ما لا يليق به
(1)- + قُلْ " يا محمد للسائلين عن نسب ربك وصفته، + هُوَ اللَّهُ" عَلَمٌ على الربِّ- تبارك وتعالى- المعبود بحق دون سواه, وهو أخص أسماء الله تعالى, ويقال، إنه الاسم الأعظم، لأنه يوصف بجميع الصفات، ولا يسمى به غيره سبحانه.+ أَحَدٌ " المتفرد بالعبادة وحده.
(2)- + اللَّهُ " المعبود الذي لَا تصلح العبادة إلا له + الصَّمَدُ " السيد الذي يُصمد إليه، والسيد الذي كمل في سؤدده، المقصود في الحَوائج الذي تقصده الخلائق كلها في جميع حاجاتها ونوائبها، الذي لم يبق صفة كمال إلا اتصف بها، ووصف بغايتها، وكمالها.
(3)- + لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ " لأنه الأول والأخر.
(4)- + وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ " ولم يكن له شبيه ولا مِثْل و لا مُكافِئ ولا مُمَاثِل في ذاته ولا في أسمائه ولا في صفاته، ولا في أفعاله، لأن أسماءه كلَّها حسنى, وصفاتِه كلها عليا، صفات كمال وعظمة, له المثل الأعلى في السموات والأرض.
عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْها أَنَّ النَّبِيَّ rكَانَ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ كُلَّ لَيْلَةٍ جَمَعَ كَفَّيْهِ، ثُمَّ نَفَثَ فِيهِمَا فَقَرَأَ فِيهِمَا:]قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ[،و]قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ[،و]قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ [ ثُمَّ يَمْسَحُ بِهِمَا مَا اسْتَطَاعَ مِنْ جَسَدِهِ، يَبْدَأُ بِهِمَا عَلَى رَأْسِهِ وَوَجْهِهِ وَمَا أَقْبَلَ مِنْ جَسَدِهِ يَفْعَلُ ذَلِكَ ثَلاثَ مَرَّاتٍ. البخاري/5018، مسلم/2192. النَّفث بالفم شبيه بالنفخ، والتفل معه شيء من الريق.
وعن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خُبَيْبٍ t قَالَ خَرَجْنَا فِي لَيْلَةٍ مَطِيرَةٍ وَظُلْمَةٍ شَدِيدَةٍ نَطْلُبُ رَسُولَ اللَّهِ r يُصَلِّي لَنَا قَالَ فَأَدْرَكْتُهُ، فَقَالَ: » قُلْ « فَلَمْ أَقُلْ شَيْئًا، ثُمَّ قَالَ: «قُلْ» فَلَمْ أَقُلْ شَيْئًا، قَالَ: «قُلْ» فَقُلْتُ مَا أَقُولُ؟ قَالَ: قُلْ: « قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، والْمعَوِّذَتَيْنِ، حِينَ تُمْسِي وَتُصْبِحُ- ثَلاثَ مَرَّاتٍ- تَكْفِيكَ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ » رواه أبو داود. وانظر صحيح الترمذي/3575.
الإعْرابُ

هو ضمير الشأن الله لفظ الجلالة مبتدأ أحد خبر، أو أن هو مبتدأ وما بعده خبران، ويجوز أن يكون هو مبتدأ خبره الجملة الاسمية الله أحد، الله الصمد مبتدأ وخبره «كفوا» كفوًا خبر يكن، أحد اسم يكن
اعراب الجمل
1. جملة: « قل ... » لا محلّ لها ابتدائيّة.
2. جملة: « هو الله أحد ... » في محلّ نصب مقول القول.
3. جملة: « الله أحد ... » في محلّ رفع خبر المبتدأ هو.
4. جملة: « الله الصمد » في محلّ رفع خبر ثان للمبتدأ هو أو استئنافيّة في حيّز القول.
5. جملة: « لم يلد ... » في محلّ رفع خبر ثالث للمبتدأ هو أو استئنافيّة في حيّز القول.
6. جملة: « لم يولد . » في محلّ رفع معطوفة على جملة لم يلد
7. جملة: « ولم يكن . » في محلّ رفع معطوفة على جملة لم يولد.
الوقف والابتداء:
1. أحد ( كاف) باعتبار ما بعده مستأنف، ولا وقف ان جعل ( الله الصمد ) بدلا مما قبلها، أو خبرا ثانيا[1].
2. الصمد «كاف» على استئناف ما بعده، ولا وقف باعتبار ما بعده حالا مما قبله[2]

113- سورة الفلق (1-5)

قُولُه تَعَالَى: ] فلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ«1» مِن شَرِّ مَا خَلَقَ«2» وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ«3» وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ«4» وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ«5» [
الفلق، آية من أيات الله تعالى، الدالة على كمال قدرته سبحانه في خلقه
فضلها: عن عقبة بنِ عامرِt قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ r: " أَلـمْ تَرَ آيَاتٍ أُنْزِلَتِ اللَّيْلَةَ لَمْ يُرَ مِثْلُهُنَّ قَطُّ؟! ] قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ [، و]قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ [ مسلم / 814
عن عُقْبَ بْنِ عَامِرٍ t قَالَ: أَمَرَنِي رَسُولُ اللَّهِr أَنْ أَقْرَأَ الْمُعَوِّذاَتِ دُبُرَ كُلِّ صَلاةٍ. صحيح أبي داود/ 1523
وعنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْها أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ × كَانَ إِذَا اشْتَكَى يَقْرَأُ عَلَى نَفْسِهِ بِالْمُعَوِّذَاتِ وَيَنْفُثُ فَلَمَّا اشْتَدَّ وَجَعُهُ كُنْتُ أَقْرَأُ عَلَيْهِ وَأَمْسَحُ بِيَدِهِ رَجَاءَ بَرَكَتِهَا. رواه البخاري / 5016، ومسلم / 5844
الالتجاء إلى الله والاعتصام به من ما خلق
(1)- + قُلْ " يا محمد + أَعُوذُ " أستجير + بِرَبِّ الْفَلَقِ " برب الصبح، والرب هو المربي جميع عباده بالتدبير وأصناف النعم، وأخص من هذا تربيته لأصفيائه بإصلاح قلوبهم وأخلاقهم وبهذا كثر دعاؤهم له بهذا الاسم الجليل، فله المحامد كلها له، والفضل كله، والإحسان كله،ولا يشارك الله أحد في معنى من معاني الربوبية.
(2)- + مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ " جميع الشرور من الخلق أجمعين.
(3)- + وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ" الليل + إِذَا وَقَبَ " أقبل ودخل بظلامه.
عنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْها أَنَّ النَّبِيَّ × نَظَرَ إِلَى الْقَمَرِ فَقَالَ يَا عَائِشَةُ اسْتَعِيذِي بِاللَّهِ مِنْ شَرِّ هَذَا فَإِنَّ هَذَا هو الْغَاسِقُ إِذَا وَقَبَ » رواه الترمذي، وصححه الألباني في صحيح الترمذي/ 3366
(4)- + وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ"النِّساء السواحر الّلاتي ينفُثن + فِي الْعُقَدِ " عُقَدِ الخيط، حين يسحرن، والعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب، فتكون الاستعاذة من كل ساحر
(5)- + وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ"الذي يتمنى زوال النعمة من الغير+ إِذَا حَسَدَ "
قوله تعالى: + وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ" [سورة الفلق :5 ].
وعَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْه أَنَّ النَّبِىَّ -× - قَالَ « لاَ تَحَاسَدُوا وَلاَ تَبَاغَضُوا وَلاَ تَقَاطَعُوا وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا ».رواه مسلم/ 6695
عن عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْه قَالَ قَالَ النَّبِيُّ × لَا حَسَدَ إِلَّا فِي اثْنَتَيْنِ رَجُلٌٍ آتَاهُ اللَّهُ مَالًا فَسُلِّطَ عَلَى هَلَكَتِهِ فِي الْحَقِّ وَرَجُلٌٍ آتَاهُ اللَّهُ الْحِكْمَةَ فَهُوَ يَقْضِي بِهَا وَيُعَلِّمُهَا » رواه البخاري/ 73
الإعْرابُ

برب: متعلّق بـ أعوذ ومن شرّ متعلّق بـ أعوذ في المواضع الأربعة، ما خلق : ما اسم موصول في محلّ جرّ مضاف إليه أوحرف مصدريّ، إذا ظرف في محلّ نصب مجرّد من الشرط متعلّق بـالمصدر «شرّ غاسق» [3]
اعراب الجمل
1. جملة: « قل ... » لا محلّ لها ابتدائيّة.
2. جملة: « أعوذ ... » في محلّ نصب مقول القول.
3. جملة: « خلق ... » لا محلّ لها صلة الموصول «ما»، والعائد محذوف أي الذي خلقه[4].
4. جملة: « وقب ... » في محلّ جرّ مضاف إليه،
5. جملة: « حسد ... » في محلّ جرّ مضاف إليه

الوقف والابتداء: :
لا وقف من بداية السورة عند جمهور أهل الوقف للعطف واتساق الكلام بعضه على بعض في مقول واحد، وجوز الوقف على رأس الآية لأنه سنة متبعة



114- سُورَةِ النَّاسِ «1-6»


قُولُه تَعَالَى: ]قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ«1» مَلِكِ النَّاسِ«2» إِلَهِ النَّاسِ«3» مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ«4» الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ«5» مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ«6»[
الناس: الخلق من الإنس، لبيان حاجتهم إلى الاعتصام بالله من شر الشيطان ووسوسته
فضلها: عن عقبة بنِ عامرِt قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ r: " أَلـمْ تَرَ آيَاتٍ أُنْزِلَتِ اللَّيْلَةَ لَمْ يُرَ مِثْلُهُنَّ قَطُّ؟! ] قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ [، و]قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ [ مسلم / 814
الالتجاء إلى الله والاعتصام به من شر شياطين الجن والإنس
(1)- + قُلْ " يا محمد + أَعُوذُ " أستجير + بِرَبِّ النَّاسِ "مُرَبِّيهِمْ ومُدبّر أحوالهم، ولا يشارك الله أحد في معنى من معاني الربوبية.
(2-)+ مَلِكِ النَّاسِ " الملك الذي له التصرف المطلق، في الخلق والأمر والجزاء، الموصوف بصفة الملك وهي صفة العظمة والكبرياء، والقهر، والتدبير. الذي يصرف أمور عباده كما يحب، ويقلبهم كما يشاء.
(3)- + إِلَهِ النَّاسِ " معبودهم الحق الذي هو الذي تألهه القلوب محبةً وتعظيماً وإجلالا وخشية، الجامع لصفات الكمال، المستحق للعبادة كلها ظاهرها وباطنها، فلا يستعان إلا به جل شأنه، ولا يستغاث إلا به عز وجل، ولا يتوكل إلا عليه سبحانه ، ولا يرجى غيره جل شأنه، ولا يذبح إلا له سبحانه ، ولا ينذر إلا له سبحانه ، ولا يحلف إلا به جل شأنه، فمن صرف شيئا من العبادات لغير الله فقد أشرك، وناقض معنى لا إله إلا الله.
(4)- + مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ " الشيطان المُوَسْوس جِنِّيّا أو إنْسِيّا + الْخَنَّاسِ " الذي يختفي ويتوارى عند ذكر العبد ربَّه.
(5)- + الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ" قلوب + النَّاسِ" بينهم بقوله + مِنَ الجِنَّة والنَّاسِ " جِنِّهِم وإنسِهِم يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا، وفيما يلي بعض أساليب التحصن من الشيطان ومكائده.
الإعْرابُ

برب الناس متعلّق بـ «أعوذ» ملك بدل من رب مجرور أو نعت أو عطف بيان، إله: بدل من "ملك" مجرور، من شر متعلق بـ «أَعُوذُ»، الذي نعت للوسواس، من الجنة متعلقان بـحال من فاعل يوسوس.

اعراب الجمل:
1. جملة: « قل ... » لا محلّ لها ابتدائيّة.
2. جملة: « أعوذ ... » في محلّ نصب مقول القول.
3. جملة: « يوسوس ... » لا محلّ لها صلة الموصول «الذي»

الوقف والابتداء: موضع على تقدير
لا وقف من بداية السورة إلى آخرها للعطف واتساق الكلام بعضه على بعض في مقول واحد، وجوز الوقف على رأس الآية لأنه سنة متبعة، سوى موضع : الخناس : كاف : إن جعل الذي في موضع رفع خبر محذوف تقديره هو الذي، أو جعل في موضع نصب على الذم، بتقدير أعني الذي[5]


[1] قال الأخفش وأبو حاتم، وابن الانباري ابن عبد الرزاق لا وقف في الإخلاص والمعوذتين دون آخرها لأن النبي × أمر أن يقول ذلك كله المكتفى ص: 639، و عل الوقوف/ 1181.
[2] أي يقصد إليه غير والد ولا مولد.
[3] أو في محل نصب حال محذوفة من غاسق، والتقدير : كائنا إذا وقب.
[4] وإذا كانت ما مصدرية فتكون ما وما بعدها في تأويل المصدر في محل جر بالإضافة والتقدير من شر خلقه.
. ذكره الإمام الداني في المكتفى / 640
من كتاب دراسة جزء عم لـ جمال القرش ، دار العالمية

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

رد مع اقتباس
 
   
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

   
 
 
 
   

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة



Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 06:17 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved. منتديات