#علماء_البصرة_الهدف.
#استشهاد_الشيخ_يوسف_الراشد.
تراب البصرة... ما زال حزيناً أن ووريت فيه جثمان الأكابر، ووطئته أقدام الفحول أمثال "الحسن البصري" و"ابن سيرين" و"ابن عيينة" و"الثوري" و"أبي داود السجستاني"، واليوم قوافل الشهداء تتبع أولئك العظماء. في هذا اليوم 2/1/2015، أربعة من خيرة المربين والدعاة وأئمة المساجد في البصرة، تهدر دماؤهم على أيدي المليشيات المجرمة. إلى الله نرفع الشكوى من ظلم المجرمين.
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك