سؤال في اللفظ العام
ذكر الإمامان الشيرازي وأبو الخطاب من جملة الأدلة على إثبات صيغ العموم دليلا هو
أن العرب فرقت بين الواحد والاثنين والثلاثة ، فقالوا : (رجل ورجلان ورجال) كما فرقت بين الأعيان في الأسماء ، فقالوا : (رجل وفرس وحمار) ، فلو كان احتمال لفظ الجمع للواحد والاثنين كاحتماله لما زاد لم يكن لهذا التفريق معنى . ما وجه الاستدلال فيما ذكراه من الدليل؟ المصدر... |
الساعة الآن 05:25 AM |
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
mamnoa 2.0 By DAHOM